الصفحه ٩٨ : الواو لانضمام ما قبلها ، وفي الجر كذلك ، وقلبت ياء
لانكسار ما قبلها وسكونها والنصب كذلك ، وقلبت ألفا
الصفحه ١٠٠ :
وأصله بمنتزح ،
وفي الياء [و ٨].
[١٤] نفى الدارهيم تنقاد الصياريف
الصفحه ١٠٣ :
وحكى الفراء
والكسائي عن كنانه أنه في حال الرفع بالألف ، وفي حال النصب والجر بالياء ، سواء
أضيف إلى
الصفحه ١٤٨ : البصريين وانتفاء اللبس في (فواره) (٣) ، وكان يجب أن يحترز من ياء النسب المخرج له عن صيغة
منتهى الجموع نحو
الصفحه ٢١٠ : أعطيت) لأنه قد
ورد في القرآن والشعر ، قال تعالى (وَلا يَحْسَبَنَ) [بالياء](الَّذِينَ
يَبْخَلُونَ بِما
الصفحه ٢٢٤ : بـ (ولدت) و (جرو كلب) منادى (٤) ، والمقام إما بذلك أو مصدر تقديره (ولو ولدت الكلابا
يا جرو كلب لست بذلك
الصفحه ٣٠١ : ، وليس كما زعم يونس أن (لبيك) أصلها لبى قلبت ألفها ياء لاتصالها
بالضمير فصارت لبيك فالياء عند يونس
الصفحه ٣٠٢ :
فإن ياءه بقيت
مع إضافته إلى المظهر ، وزعم الأعلم (١) ، أن الكاف للخطاب ، كالتي في (ذلك) وحذفت
الصفحه ٣١٧ : (١)
وقال :
[١٥٠] أدارا بحزوى هجت للعين
...
وقال :
[١٥١] ألا يا
الصفحه ٣٣٦ : النحاة : إن الأصل (يا تيم عدي تيم عدي) فحذف
(عدي) وبنى (تيم) على إعرابه ، قال : وإذا جاز حذف المضاف إليه
الصفحه ٣٤٦ : ، وهمع الهوامع ١ / ١٨١ ، وخزانة الأدب ٢ / ٣٢٩ ـ ٣٣٠.
والشاهد فيه قوله : (يا آل عكرم) حيث
رخم المنادى
الصفحه ٣٥٧ :
ما عداهما.
قوله : (واختص
بـ (وا)) يعني أن المندوب مختص بـ (وا) وهو والمنادى مشتركان في (يا
الصفحه ٤٨٠ : :
[٢٥٥] يا ابنى لبينى لستما بيد
إلا يدا ليست
لها عضد (٤)
وأما (ما) فلا
يجوز أيضا
الصفحه ٤٩٩ : تنوين صرف محمول على تنوين الصرف ، كما لا ينون المنادى
نحو : (يا مسلمات) مع قولهم (يا مسلمون) وهو الظاهر
الصفحه ٥٩٥ : وهو ياء المتكلم الواقعة مفعولا
لأوعد وهو بدل بعض من كل.
(٢) البيت من الوافر
، وهو لعدي بن زيد في