الصفحه ٣٤٩ :
ترخيمه نحو :
[١٨٤] يا أبجر بن أبحر يا أنتا (١)
...
قوله : (فإن
الصفحه ٣٥٠ :
وقال :
[١٨٦] يا اسم صبرا على ما كان من حدث (١)
...
وفي جمع
الصفحه ٥٤٤ :
...
على قصر
اعتمادكم علانا
قوله : (وهذيل
تقلبها لغير التثنية يا
الصفحه ١١٤ : فثبات الياء في الرفع والجر ساكنة ، وفتحها في النصب (١).
قوله : (ونحو
مسلميّ رفعا) هذا الضرب الثاني وهو
الصفحه ٣١٣ :
لا متعلق لها إلا (يا) أو (أدعو) ولا يتعلق بـ (يا) لأنه غير عامل. ولا بـ
(أدعو) لأنه غير متعد بنفسه
الصفحه ٣١٤ :
يكن مجازا نحو (يا للعجب) فإنه يجوز فتحها على أنه مستغاث ، وكسرها على أنه
مستغاث له ، والمستغاث به
الصفحه ٣١٦ :
قوله : (ويا
طالعا جبلا) هذا هو الطويل ، وهو ثلاثة أقسام :
الأول : أن
يكون معمولا للمنادى نحو (يا
الصفحه ٣٥٤ : مستقلا برأسه فيضمونه ويعلّونه ويعاملونه بكل ما يعامل به الاسم المستقل ،
فيقولون : (يا حار) بالضم و (يا
الصفحه ٥٤٧ : إلى ياء المتكلم كسرت ما
قبلها وأتت بها خفيفة ساكنة (وأجاز المبرد) (٢) أن يأتي بها شديدة مفتوحة ، فتقول
الصفحه ١١٢ :
والواو تباين الياء لاختلافهما في الطبع ، وأما الكسر فلأنه من جنس الياء ،
والياء على الياء ثقيلة
الصفحه ١١٣ : (١)
وقد اختلف في
تنوين المنقوص ، والأكثر أنه تنوين تمكين (٢) ، ومنهم من قال عوض (٣) عن إعلال الياء ، لأن
الصفحه ٣٢٨ :
وبقوله :
[١٦٠] من أجلك يا التى تيمّت قلبى
وأنت بخيلة
بالوصل عنى
الصفحه ٣٢٩ :
[١٦٢] يا ذا المخوفنا بمقتل شيخه (١)
...
وبالإشارة
والتنبيه نحو
الصفحه ٣٣٣ :
قوله : (يا
الله خاصة) يعني أدخلوا (يا) على اسم الله تعالى ، وفيه الألف واللام ، وهذا من
حجج
الصفحه ٣١١ :
(يا زيداه) وبني على الضم ، كـ (قبل) و (بعد) ، قال المصنف وكثير من
المتأخرين : لوقوعه موقع الكاف