الصفحه ٢٨٣ : أعرفها داري ، ولا الجيران أعرفهم جيرانا ، ومنهم من أجاز ذلك (١) لكثرة وروده في الاسم والخبر ، والزجاج
الصفحه ٣٧٨ : الكريمة ، وهي أكثر من أن تحصى
وتخصيص ذلك بدلالة العقل (٣). الثاني : أن هذا من إيراد المتشابه (٤) في القرآن
الصفحه ٣٨٤ : لو سلط هو أو مناسبه لرفع ،
الثالث : سلمنا التسليط والرفع ، وشرطه أن يشتغل بضميره الذي لو حذف تسلط على
الصفحه ٥١٤ :
صورة النكرة وإن كان مضافا والغرض بالفصل باللام أن لا يرفع ولا يكرر.
الثاني : لو
جعلناه مضافا
الصفحه ٣٣١ : ، وذو اللام بعده خبر
مبتدأ محذوف ، والجملة صلة أي ، وتقديره : (يا الذي هو الرجل) وإنما جاز حذف هذا
الصفحه ٤٢٥ : الذي هو ظرف أو جار ومجرور وذلك لتوسعهم في الظروف حتى جاز
أن يقع موضعا لا يقع غيرها فيه).
الصفحه ٤١٧ :
وبلفظتين (لقيته
مصعدا متحدرا) والأولى أن تجعل الحال الأولى للذي تليها لثلا يؤدي إلى فصلين ، وقد
الصفحه ١٦٠ :
على عاملين مختلفين ، وعطف (صفة) على [خبر](١) كان ، وعطف فـ (انتفاء) على (أنّ) ، لأن تقديره ، وإن
الصفحه ٢٢٢ : أقيم لم يرفع إبهاما ، والظروف غير
المتمكنة إقامتها تقتضي رفعها ، وعدم تمكينها يقتضي نصبها ، وأما خبر
الصفحه ٥٢٢ : ٤ / ١٧٥ ـ ١٧٦. وعجزه : والبيت الذي بعده :
...
والمسبغون يدا إذا ما أنعموا
الصفحه ٦ :
عن البال أن إحياء مثل هذا الأمر يحتاج إلى جهد كبير ، وأن الكل يعلم مدى
الجهد والوقت الذي يحتاج
الصفحه ٤٤٢ : المفاعيل المشبهة ، وله شبه
عام من حيث إنه فضلة ، وخاص من حيث إنه مشبه بالمفعول به في أنه مقدر بـ (من
الصفحه ٢٩٨ :
وقوله :
[١٣٥] إنى لأمنحك الصدود وإننى
قسما إليك مع
الصدود لأميل
الصفحه ٣٣٠ : بقولك (الرجل قائم) (يا الرجل قائم) ، لأن الجمل تحكى ،
وإن كانت في تأويل المفرد ، نحو أن يسمى (بالذي قام
الصفحه ٤٨ : ) وبالطبع فقد اعتمد على كتاب والده ، كما صرح في
المقدمة بيد أنه أخذ عنه أضعاف ما صرح به.
أما المصدر
الثاني