الصفحه ٦٣ : مصادر الفكر العربي الإسلامي في اليمن
عبد الله الحبشي ، وقد عرّفه الشارح لهذا الكتاب في مقدمته المثبته في
الصفحه ٢٣٨ : إذا كان منصوبا كان في معنى الفعل (٢) ، ولهذا قيل : إن سلام إبراهيم عليهم أيلغ من سلام
الملائكة ، حيث
الصفحه ٥٧٢ : جعلته معطوفا عليه ،
والرفع في (ذاهب عمرو) ، إما خبر مقدم على المبتدأ وهو عمرو وإما أن يكون ذاهب
مبتدأ
الصفحه ٢٣٩ :
أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ)(٢) والتي بعد فاء الجزاء نحو (إن ذهب عير فعير في الرباط) (٣) والتي بعد (لولا) نحو
الصفحه ٢٥٩ :
الخبر](١) قد لتقليل تضمن المبتدأ معنى الشرط ، لأنه لا يكون إلا
مع الإبهام والعموم ، لا لتقليل الفا
الصفحه ٣٧٦ : ، وشرح الرضي ١ / ١٧٤.
(٢) ينظر الكتاب ١ /
٨٢ ، وشرح المفصل ٢ / ٣٢.
(٣) الانشقاق ٨٤ / ١.
(٤) ينظر
الصفحه ٥٧١ : على
الصلة والصفة والخبر والحال ، فإنه يشترط فيه ما فيها من العائد والممتنع كالعطف
بالموجب على المنفي
الصفحه ٤٧٦ : : (ومن [ثم](٢) لم يجز (ما زال زيد إلا عالما) ، يعني من أجل أنه يشترط
في الذي يعرب على حسب العوامل ، النفي
الصفحه ٢٣٢ :
للصفة المذكورة ، يعني التي أدخلت في المبتدأ ، لأنها تجرده مسندة ، وكان
الأولى أن يقول المسند إلى
الصفحه ٣٧٩ :
والأغلب أن كل موضع في القرآن وردت فيه (كل) فإنها للخصوص إلا قوله تعالى :
(اللهَ بِكُلِّ شَيْ
الصفحه ٣٩١ : فقد رواه سيبويه عن الخليل في الكتاب ١ / ٢٧٩ قال :
وحدثني من لا أتهم عن الخليل أنه سمع أعرابيا
يقول
الصفحه ٦٤ : أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ
وَرُوحٌ مِنْهُ ...).
(٢) رواه البخاري في
صحيحه باب طيب الكلام من كتاب الأدب ٨ / ١٤
الصفحه ٢٦٥ : والمقيمين كما في المصاحف واختلف في نصبه على
أقوال ستة أصحها قول سيبويه بأنه منصوب على المدح. ينظر الكتاب
الصفحه ٦٠٣ :
إن جعلت بشرا
عطف بيان صح ، وإن جعلته بدلا لم يصح لأنه يصير ، أنا ابن التارك بشر ، مثل (الضارب
زيد
الصفحه ٥٦ : مصادره ،
وذلك بحسب وفاة مؤرخيها ، وذكرت الروايات فيه إن وجدت ، وشرحت لغته إن صعبت ،
وحددت موضع الاستشهاد