الصفحه ٢٨١ : ابن قيس
لا براح (٥)
وأشذ منه
دخولها على المعرفة وإثبات خبرها مع اسمها ، نحو
الصفحه ٥٦٠ : (٣)
كما في عائد
الموصول ولا يصح الربط بالواو ، كالحال ، لأن الصفة خبر في المعنى والخبر لا يربط
بالواو
الصفحه ٩ :
ثبت المراجع
والمصادر.
فهرس الموضوعات.
وفي الختام لا
يسعني إلّا أن أتقدم بخالص الشكر وجزيل
الصفحه ٣٨١ : الكتاب ١ / ١٣٤ أما الرفع فهو اختيار الكوفيين وبالتالي تعرب منفس
مبتدأ وخبره جملة (أهلكته).
(٣) صدر بيت
الصفحه ٢٤١ : ، نحو : (وَلِباسُ التَّقْوى
ذلِكَ خَيْرٌ)(١)(الم ، ذلِكَ الْكِتابُ)(٢) على أنه اسم للسورة. [ظ ٢٩
الصفحه ٤٣٨ : بخلاف المنفي فإن النفي فيه مستمر إلى ذلك الحال
غالبا.
قوله : (ويجوز
حذف العامل) هذا الحذف قياس إلا أنه
الصفحه ٥٩٨ : البدل ، ومختار القطع إلى الرفع بتقدير مبتدأ أو خبر ،
ومستوي الأمرين ، فمختار البدل حيث يكون البدل غير
الصفحه ١٨٣ : الفاعل والمفعول ، وفي قوله : (فيهما)
(١) ، إضمار ، لأنه
لم يتقدم للمفعول ذكر ، وجوابه أن المفعول من لازمه
الصفحه ٢٣٠ : (أقائم زيد) جاز أن
يكون مبتدأ ، وما بعدها فاعلها ساد مسد الخبر ، وأن يكون خبرا وما بعدها المبتدأ
الصفحه ٨٩ : الحدود وإن كان
المقصود بالإعراب الحركات الواقعة على آخر الكلمة وإنه لما حدّ الكلمة والكلام
لكونهما موضوع
الصفحه ٢٥٥ : واجبة ،
وفي كل منهما ضمير يعود إلى مبتدئه.
وإن تعدد
المبتدأ واتحد الخبر فالأظهر الجواز حيث يصح المعنى
الصفحه ٢٤٣ :
في المبتدأ ، نحو (زيد ضربت) لم يجز ، وإن لم ، نحو : (زيد إني ضربت) جاز
بشرط الدلالة على حذفه
الصفحه ٣٢٩ : عن المضاف إليه ، وإنما تأتي بها دون غيرها ، لأن التنبيه يناسب النداء
في أنّ ما بعدها هو المقصود
الصفحه ٤٨٧ :
مِنَ
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ)(١) وأيضا فصل بين الصفة والموصوف بالخبر وجملة القسم ،
وقال الكوفيون
الصفحه ١٩٠ :
بفعل متاخر وذلك نحو (إن) ، و (لو) و (إذا) و (هل) على كلام البصريين (١). [ظ ٢١]
قوله : (وَإِنْ