الصفحه ١٢٩ : ، ولأن الذي بـ (من) عن مفرد
مذكر ، و (أخر) مجموع فلم يبق إلا أن معدول عن الألف واللام ، واعترضه الفارسي
الصفحه ٤٩١ : الخفا ١ / ٣٩٨ ، وأورده سيبويه في
الكتاب ١ / ٢٥٨ ، ولم يذكر أنه حديث وإنما قال : وذلك قولك : (الناس
الصفحه ٣١٤ :
يكن مجازا نحو (يا للعجب) فإنه يجوز فتحها على أنه مستغاث ، وكسرها على أنه
مستغاث له ، والمستغاث به
الصفحه ٥٣٥ : مختارة في (الحسن الوجه) لأن في الرفع خلو الموصوف من عائد إليه من صفته ،
والنصب إن جعلته تمييزا فهو معرفة
الصفحه ١٥٤ : ، ولام الكلمة
باقية لم يجر عليها إلا القلب. وعندي أن اعتراض المصنف بنحو : (أحوى) ساقط لأن
الوزن إذا كان
الصفحه ٤٧٧ : نوق إلا ثمانيا) وفي الخبر قوله :
[٢٥٣]
هل هو إلا الذنب لا في
الدنيا كلاهما
الصفحه ٢٨٢ : عمل ليس واسمها معرفة ، وهو شاذ كما ذكر الشارح ،
والأصل أن يكون اسمها وخبرها نكرتين.
(٢) هذا البيت من
الصفحه ٥٦٤ : الحرف الذي لا يقبل وصفا ، وقيل : لأن الصفة
تأتي للتوضيح ، والمضمر المتكلم والمخاطب في غاية الوضوح
الصفحه ٢٤٦ : .
(٢) النمل ٢٧ / ٤٠ ،
وتمامها : (قالَ
الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٤٩٣ : ، والخبر مع فاء الجزاء كثير أيضا ، وأما العكس ،
فتقديره (إن كان في عمله خير كان جزاؤه خيرا) فحذف من الأول
الصفحه ٥١٩ : الدهر ، وما
صاحب ،) حيث أعمل ما مع انتقاض خبرها بإلا وهذا شاذ وخرّج على أنه بتقدير وما
الدهر إلا يشبه
الصفحه ٥٨٥ : نفسها)
و (خرجت عينها) (١) فيتوهم أنها ماتت أو عورت ، لأنهما يستعملان في غير
التأكيد ، كالمبتدأ والخبر
الصفحه ٢١٥ : أنه
__________________
(١) البيت من الطويل
وهو للفرزدق في ديوانه ٢ / ٣٢٩ ، وينظر الكتاب ٢ / ٤١٦
الصفحه ٥٥ : الصفحة
الأولى العنوان وهو : كتاب النجم الثاقب شرح كافية ابن الحاجب تأليف مولانا الأعظم
الجواد الأكرم
الصفحه ٢٨٩ :
الخامس : أسماء
جوامد نحو (تربا) و (جندلا) و (فاها لفيك) ، وفيها تأويلات : أحدها : أنها واقعة
موقع