الصفحه ١٢٨ : ،
فالذي عليه سيبويه (٨) ، وجماهير النحاة والمصنف (٩) ،
__________________
(١) ينظر الكتاب ٣ /
٢٢٥
الصفحه ٤٠٠ : ٣ / ١٥٣. وقال سيبويه في الكتاب ١ / ٣٥ :
قعدت المكان الذي رأيت وذهبت وجها من
الوجوه ، وقد قال بعضهم
الصفحه ٢٧٣ :
(كل رجل وضيعته مقرونان) وهو ضعيف ، لأنه في التثنية لم يلتزم موضع الخبر
غيره ، لأن محله بعد المعطوف
الصفحه ١٥٥ : الجمع كـ (جواري) وشبهة رواية
المصنف في شرحه الكبير عن المبرد ، أنه عوض عن الإعلال (٣).
قوله : (التركيب
الصفحه ٢٢ : كتابه (العواصم والقواصم) في أربعة مجلدات والذي اختصره في
كتابه (الروض الباسم في الذب عن سنة أبي القاسم
الصفحه ٥٢١ : قاعدا عمرو) لأنه يؤدي إلى عطف ما لا ضمير فيه على ما
فيه ضمير ، إن جعلته منصوبا على الخبر (١) ، وإن جعلته
الصفحه ٣٢٤ : ضارب عمرو) وقال :
[١٥٧] يا صاح يا ذا الضامر العنس
والرّحل ذي
الأنساع والحلس
الصفحه ٨٤ :
الإعراب ما اختلف آخر المعرب بالإعراب ، وجوابه أنه ضمير فكأنه قال حده
تغييره.
الثاني : أنه
يلزم
الصفحه ٥٦٣ : ، يجب إفرادها وتذكيرها ، وتأنيثها بحسب فاعلها كما يفعل
في الفعل ، لأنها مستنده إلى الظاهر الذي بعدها
الصفحه ٥٧٥ :
السموات) والعامل فيه في وآيات عطف على الآيات ، والعامل فيها أن قولهم (ما
كل بيضاء شحمة ولا سودا
الصفحه ٥٣٦ : ، ويروى بغير هذا الترتيب
الذي ذكره الشارح وإنما كالتالي كما في الكتاب :
الصفحه ٥١٦ :
خبر ما ولا المشبهتين بليس
قوله : (خبر ما
ولا المشبهتين بليس) هذا سابع المشبهة وقد تقدمت وجوه
الصفحه ١٩٢ : كِتابِيَهْ)(١).
وقال كثير :
[٧٥] قضى كل ذي دين فوفّى غريمه
وعزة ممطول
معّنى غريمها
الصفحه ٣٢٢ :
قوله : (والخليل
في المعطوف يختار الرفع) (١) يعني بالمعطوف الممتنع دخول (يا) عليه ، وحجته أن
الصفحه ٢٢٧ : ، وهو أن الابتداء رفع الابتداء للمبتدأ والمبتدأ جميعا رفعا الخبر ، وقيل
الابتداء رفع المبتدأ ، والمبتدأ