الصفحه ٨٥ : إضافة الشيء إلى نفسه ، وحجة المصنف (١) وأصحابه وجوه ثلاثة : أنا نقطع أن المتكلم إذا قال : (جاء
زيد
الصفحه ١٠١ :
أو سنبلا
كحلت به فانهلت (٣)
وأما القياس
فلأنهما لو كانا مثنيين أدى إلى إضافة الشيء إلى نفسه
الصفحه ١٠٢ : نفسها.
(٣) اللسان مادة (كلا)
٥ / ٣٩٢٤.
(٤) ينظر شرح الرضي ١
/ ٣٢.
(٥) أي لفظ اثنان ،
ينظر معاني
الصفحه ١٢٣ : ءة ينطبق على ما بعدها وهي
١٥ ـ ١٦ من السورة نفسها ينظر الكشف ٢ / ٣٥٢.
الصفحه ١٢٥ : اللسان مادة
(عدل) ٤ / ٢٨٤٠ ـ ٢٨٤١.
(٤) الدور أي أن يعود
الشيء إلى نفسه فلا يؤدي المعنى المراد وهو تفسير
الصفحه ١٢٦ :
الشيخ (١) بالإضافة هاهنا ، ما كان الاسم عليه قبل العدل ، سواء
كان أصليا في نفسه أو زائدا.
قوله
الصفحه ١٣٧ : : لو سميت بنت وأخت وهنت مذكرا
لصرفتها) ينظر المصدر نفسه. وقال في الحاشية في الصفحة ١ / ٤٩ (وإن سميت بها
الصفحه ١٧٠ : ، فإما أن يكون التعيين فيها نفسها
أو في حرف المضارعة ، عند من يعتبر أن يكون أول الوزن زيادة مثل حروف
الصفحه ١٧٧ : : إضافة الشيء إلى نفسه.
(٢) ينظر شرح الرضي ١
/ ٧٠.
الصفحه ١٨٨ : المعني : إن كنت ممن لا يحظى
عنده فإني غير ألية ولو عنت بالحظية نفسها لم يكن إلا نصبا إذا جعلت الحظية على
الصفحه ٢٠٦ : الكتاب ١ / ٧٣ وما بعدها.
(٢) هذه الأمثلة هي
نفسها عند الرضي ، ينظر ١ / ٧٩ ، وشرح المصنف ١ ، والإيضاح في
الصفحه ٢١٥ : المازني ، وجماعة كما حكى ذلك أبو حيان
في التذكرة ٣٥٥ وما بعدها ومن منع ذلك الجرمي وجماعة ينظر المرجع نفسه
الصفحه ٢١٧ : تفسيره الجامع لأحكام القرآن عند
تفسير الآية ٢٠٧ من سورة البقرة وهي (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات
الصفحه ٢٢٢ : لأنه فاعل في الأصل نحو (طيب نفس)
(٣).
قوله : (وإذا
وجد المفعول به تعين له [تقول : ضرب زيد يوم الجمعة
الصفحه ٢٣٨ : تلميذ الخليل المهلبي
ثم الخليل نفسه ، ينظر بغية الوعاة ٢ / ٣١٨.