الصفحه ٥١٤ : يكون المسند إليه في أحدهما معرفة ، وفي الآخر نكرة وقد قيل في (لا أبا
لك) أصله (لا أب لك) فأشبعت الفتحة
الصفحه ٥٢٩ : ) و (مَكْرُ اللَّيْلِ) وهو قليل.
قوله : (وتفيد
تعريفا مع المعرفة [نحو غلام زيد وخاتم فضة وضرب اليوم
الصفحه ٦٠٤ : يجوز (زيد
أفضل الرجال والنساء) لأن من شرط أفعل التفضيل المضاف إلى معرفة أن يكون من جنسه ،
فلا يجوز (زيد
الصفحه ٥٨٥ :
قوله : (أكد بمنفصل) وهو ما اجتمعت فيه هذه الشروط نحو (قمت أنت ونفسك) و (زيد
خرج هو ونفسه) وإنما
الصفحه ٣٨٢ :
وتؤول بتقدير
فعل أي هلك منفس وإن هلكت نفس أو ماتت نفس.
الثاني قوله : (وحروف
التخصيص) [إن زيدا
الصفحه ٥٨٠ : ](٢) نحو (مررت به به) و (بك بك) و (بزيد بزيد) و (بعمرو
بعمرو).
قوله : (والمعنوي
بألفاظ مخصوصة ، وهي نفسه
الصفحه ٧٠ :
تكليما. وقيل : هو مصدر لأنه قد عمل ، قال الشاعر :
[٢] فأشفى نفسى من تباريح ما بها
الصفحه ٧٤ : لما فهما (٤)
قوله : (الاسم
ما دل على معنى في نفسه غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة) قوله : (ما
الصفحه ٣٠٦ : الليل ،
والجاري مجراه مما ذكره الشيخ.
قوله : (مثل
امرءا ونفسه) أي دع امرءا ونفسه ، والواو تحتمل
الصفحه ٣٨١ : (٢)
...
وقوله :
[٢٠٢] أتجزع إن نفس أتى حماها
الصفحه ٦٨ : في نفسها أولا [الثاني الحرف إما أن يقترن بأحد الأزمنة الثلاثة
أولا ، الثاني الاسم ، والأول الفعل
الصفحه ٦٩ :
الثاني : الاسم
: وهو إن لم يقترن ودلت على معنى في نفسها ، والأول الفعل ، وهو إن اقترنت بأحد
الصفحه ٧٥ : في نفسها غير مقترنة بأحد
الأزمنة الثلاثة وليست بأسماء. وجوابه أنه اتكل على مورود القسمة كأنه قال
الصفحه ٧٧ : )
، وتخبر بالمحدود أخيرا. فتقول : كل ما دل على معنى في نفسه غير مقترن بأحد
الأزمنة الثلاثة فهو اسم ، وحقيقة
الصفحه ٨٣ : أبان عنها ، ومنه الحديث : «الثيّب
تعرب عن نفسها ، والبكر تستأمر» (٢) فكان الإعراب أبين الكلمة ، أهي