الصفحه ٣٣٥ : مفرد معرفة ، وإن نصب فقد اختلف.
في تأويله ،
فقال سيبويه والخليل (٣) أصله (يا تيم عدي تيمه) فحذف
الصفحه ٣٤٨ : ) معرفة كهذه أو نكرة نحو (يا قائمة) قال :
[١٨٢] يا ناق سيري عنقا فسيحا
الصفحه ٣٦٢ :
وفي المضاف إلى
المعرفة وهو [و ٤٥] كثير في القرآن نحو (رَبَّنا لا
تُؤاخِذْنا)(١)(رَبِّ قَدْ
الصفحه ٣٦٣ : ) فكرهوا أن يحذفوا حرف النداء ، فبخلوا بحذف أشياء كثيرة ، في
العلم المضاف إلى معرفة و (أي) لم يحذف إلا حرف
الصفحه ٣٧٨ : ولم يطلع عليه أحدا من خلقه ... وخاصة مما لا سبيل للعقل
البشري الإحاطة به ومعرفته معرفة يقينية مثل
الصفحه ٤٠٥ : لأجله.
قال صاحب المفصل في ٦٠ : (ويكون معرفة
ونكرة) وقد جمعها العجّاج في قوله المذكور.
(٥) ينظر شرح
الصفحه ٤٢٥ : فعلا متصرفا ، أو اسم فاعل أو مفعول غير معرفين ، ما لم يكن
له الصدر ، فإنه لا يجوز تقديمه ، وما عدا ذلك
الصفحه ٤٤٣ : ، قال ركن الدين : (٢) لا يرد عليه (رأيت هذا الرجل) لأنه معرفة ، والتمييز
نكرة ، وللمعترض أن يقول
الصفحه ٤٤٧ : يضيف العشرين وأخواته إلى التمييز نكرة ومعرفة فيقول (عشرو درهم
وأربعو ثوب) ينظر الهمع ٤ / ٧٦.
الصفحه ٤٧٩ : رجل) ولا
يجيز (ما جاءني من أحد إلا زيد) وأما (لا) فإن كان بعدها معرفة امتنع بلا إشكال ،
لأنه لا يبنى
الصفحه ٤٨٥ : الاستثناء في هذه لأن المستثنى منه نكرة ، والمستثنى معرفة ، وهو لا يصح أن يكون
متصلا لأن من شروط المتصل أن
الصفحه ٤٨٩ : للكوفيين (١) فإنهم ينصبون الخبر على الحال ، وضعف بأنه قد يأتي
معرفة ، والحال نكرة ، نحو (كان زيد القائم
الصفحه ٤٩٨ : ) يحترز من المعرفة ، فإنه يجب الرفع والتكرير نحو (لا زيد في الدار ولا
عمرو) لأنها لم توضع إلا لنفي النكرات
الصفحه ٥٠٨ : ، ولا يجوز
دخول حرف النداء على صفة المنادى لأنها لا تكون إلا معرفة باللام.
قوله : (والعطف
على اللفظ
الصفحه ٥١٣ : الإضافة في هذا دون سائر الإضافات فإن المقدر باللام إنهم لما فصل
وانتصب هذا المضاف المعرف بـ (لا) للتخفيف