الصفحه ١٦٧ : ، وهذا ينصرف فإن سميت به رجلا لم تصرفه في المعرفة للتعريف ووزن الفعل
وصرفته في النكرة مثل : (أفكل) ينظر
الصفحه ١٦٨ : فقال نجم الدين : (١) إنه يمكن معرفة ذلك لا بالإحاطة بل بمجرد كون ذلك الوزن
قياسا في أحدهما دون الآخر
الصفحه ٢٠٤ :
إسحل) ، فلانكسار البيت ، وأما (نعب الغراب) فللقافية ، وإذا أردت معرفة
التنازع في جميع أقسام
الصفحه ٢٣٥ : اشتهر وعرف ، أو قلت نظائره ،
واتحد فأشبه المعرفة ، ويدخل فيه النكرة
__________________
(١) ما بين
الصفحه ٢٧٦ : مضى مهلا (٤)
أي إن لنا ،
وبعضهم أجاز حذفه مع المعرفة أيضا ، وقد يحذف الاسم أيضا نحو
الصفحه ٢٨٠ : ،
وبدخول الباء في خبرها وهو حكم لا يشبه ، وقد قيل إنه يشبه ، ولهذا لا يحذف خبرها
، وتدخل على المعرفة
الصفحه ٢٨١ : ابن قيس
لا براح (٥)
وأشذ منه
دخولها على المعرفة وإثبات خبرها مع اسمها ، نحو
الصفحه ٢٨٣ : معرفة في قول النابغة الجعدي الشاهد ١٣١ الذي
ذكر ، وقد حذا المتنبي حذو النابغة فقال الشاهد ١٣٢ ثم قال
الصفحه ٢٨٨ : .
الثاني :
المعرف بلام الجنس والعهد ، نحو (ضربت الضرب) والضرب الذي يعرف.
الثالث :
المضاف نحو : (ضربت ضرب
الصفحه ٢٩٣ : ، ومثلّ بمثالين ؛
أحدهما : نكرة ، والآخر : معرفة وقال ركن الدين : (٢) أوردهما ليعلم أن الواقع موقع الخبر
الصفحه ٢٩٥ : ١ /
٣٦١.
وقال الخليل فيما نقله الرضي : (حذف
المضاف أي مثل صوت فيجيز تعريفه مع كون الموصوف غير معرفة
الصفحه ٢٩٨ : (١)
وقد تكون معرفة
نحو : (صُنْعَ اللهِ)(٢) و (صِبْغَةَ اللهِ)(٣) و (كِتابَ اللهِ)(٤) و (وَعْدَ اللهِ
الصفحه ٣٢٩ : المنادى المعرف
فيه تفصيل ، وهو أن يقال : إن كان
__________________
(١) سبق تخريجه في
صفحة ٢١٤ وبرقم
الصفحه ٣٣٠ : فظاهر كلام المصنف أن يتوصل إليه مطلقا (٣) ، وفيه تفصيل وهو أن يقول : إن كان المعرف بصح أن يكون
وصفا لـ
الصفحه ٣٣٢ : المعرفة ، أو النكرة
المقصودة فإن كانت الصفة والتأكيد وعطف البيان وأتبعته النابع الأول أعربته إعراب
التابع