الصفحه ٣٨٠ : وسخلتها بدرهم) (٤) فإنه عطف المعرفة على النكرة ، ورب لا تدخل على سخلتها
، لأنها لا تدخل إلا على النكرات
الصفحه ٤٣٣ : تامة ، وبعضهم يجعلها ناقصة ، لأنه قد تأتي معرفة نحو : (هذا
المحسن أفضل منه المسيء).
قوله : (ويكون
الصفحه ٤٩٠ :
قوله : (وأمره
كأمر خبر المبتدأ) ، يعني أمر خبر (كان) فيما يجوز له من كونه معرفة ونكره ومفردا
وجملة
الصفحه ٥٠٩ : يصح دخول (لا) عليه وعملها فيه يحترز من المعرفة فإن الرفع واجب ،
وكذلك [ظ ٦٤] في الصفة ، وسائر التوابع
الصفحه ٥٣٠ : إذا كان معرفة لم يحتج إلى
تعريف ولأنه إذا أضيف إلى معرفة لزم الجمع بين تعريفين وإن أضيف لم يفد.
قوله
الصفحه ٥٣٣ : )(١) (وامتنع) وصف المعرفة بها نحو (مررت بزيد حسن الوجه ، لأنها نكرة ، وأما
قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٥٩٦ : وأجازه الأخفش (١) مطلقا قياسا على ضمير الغيبة ، وعلى إبدال النكرة من
المعرفة ، واحتج في المتكلم بقوله
الصفحه ٦٤ : مفرد ، ومعرفة هذه
الحقيقة موقوفة
__________________
(١) سورة النساء ٤ /
١٧١ وتمامها : (يا
أَهْلَ
الصفحه ٦٥ :
على معرفة اللفظ ، والوضع ، والمعنى ، والمفرد.
فاللفظ : (١) اشتقاق من الطرح ، يقال لفظته الأرض أي
الصفحه ٨٠ : (قام زيد) و (زيد قائم)
وهو الذي أراد هنا ، وخرجت حروف التهجي والتعداد فإنها غير معرفة لفوات العقد
الصفحه ١١٨ : :
عدل ووصف وتأنيث ومعرفة
وعجمة ثم جمع ثم تركيب
والنون زائدة من قبلها ألف
الصفحه ١٢٩ : (١) ، بأن (أخر) صفة نكرة بالإجماع ، وما عدل به عن الألف
واللام يجب أن يكون معرفة كـ (سحر) و (أمس) والجواب
الصفحه ١٤٢ : (١).
قوله : (المعرفة)
هذه العلة الرابعة. قوله : (شرطها أن تكون علمية) وذلك لأن المعارف خمس : المضمرات
الصفحه ١٤٣ : إحدى علتي هذه المسمى بها العجمة
والمرجع بمعرفة العجمى ، اللغة والسماع ، وقد ذكرت في معرفة تحتم الاسم
الصفحه ١٥٣ :
صرف ، وأما المعرفة فغير منصرف ، وأما (جوار) فللعلمية وشبه العجمية ، وأما
(قاض) اسم امرأة فلها