الصفحه ٣٧٠ : ، دون المعنى
الخاص ، لأنه ليس نفسه الضرب الواقع في الغلام في زيد ، وإن لم يمكن المعنى الخاص
ولا المتعدي
الصفحه ٤٠٠ : نفسها : والأصح أنه لازم ، ألا ترى أن غير الأمكنة بعد
دخلت يلزمها (في) نحو (دخلت في الأمر ، ودخلت في مذهب
الصفحه ٤٠٣ : قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما
قتل الناس جميعا ...)
الصفحه ٤١١ : المحذور هو تقدمه على
الفعل نفسه من جهة مشابهة الواو العاطفة ، فأما تقدمه على مصحوبه ، فلا محذور هناك
فلهذا
الصفحه ٤٢٤ : كذلك على سيبويه في الصفحة نفسها.
(٣) الصفار هو : قاسم
بن علي بن محمد بن سليمان الأنصاري البطليوسي
الصفحه ٤٢٩ : . قال في الصفحة نفسها (لا حاجة إلى اشتراط الاشتقاق ولا إلى تكلفه لاستقلال ما
يدل على الهيئة) وقد أيد
الصفحه ٤٣١ : عليه ولا
نسبته إليهما نسبة واحد ، فيلزم تفضيل الشيء على نفسه ، وأجيب بأن الحال مشبهة
بالظرف وهي تعمل
الصفحه ٤٣٢ :
الأفضلية ، وهي المقصودة ، لأن تفضيل الشيء على نفسه لا يعقل إلا باعتبار
حالين ، وإذا جعلت (بسرا) من
الصفحه ٤٤٨ :
وإن حذفتها فهي من نفس الكلمة. قال ركن الدين : (١) يفهم من هذه العلة (أن عشرون) لا تصح إضافته ، وقد
الصفحه ٤٥١ : للتمييز الكائن عن النسبة وذلك أن يقال : إما أن يكون نفس ما
انتصب عنه لا غير نحو (كفى زيد رجلا).
الصفحه ٤٥٢ : انتصب عنه ، نحو (طاب زيد نفسا) و (كفى
زيد رجلا) فإن النفس والرجل يجب أن يرجعا إلى زيد ولا يصح أن يرجعا
الصفحه ٤٥٣ : ) و (طاب الزيدون آباء) إذا أردت آباء متعددة بتعددهم و (طاب زيد نفسا (٢) ، والزيدان نفسين ، والزيدون نفوسا
الصفحه ٤٥٧ :
وأجيب بجوابات
أنه شاذ ، وأن الرواية نفسي وإن نفسا بمعنى شخص ، وهو خبر كان ، وضعفت هذه الأجوبة
الصفحه ٤٥٩ : : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ)(٥) وحكى الخليل وسيبويه (٦) أنها قد تكون بمعنى (إلا) وزاد
الصفحه ٤٦٣ : ، بل هو منسوب إلى القوم مع
قولك (إلا زيدا) والفائدة في الإتيان بالاستثناء تمكين المعنى في النفس