الصفحه ١٩٠ : أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
اسْتَجارَكَ)(٢) تقديره : إن استجارك أحد ؛ لأن حرف الشرط لا يدخل إلا
على فعل
الصفحه ٢٢٦ :
تسبق منها ، لأن الألف واللام للصلة واسم المفعول ومعمولاته صلة (أل) وهي برمتها
مفعول واحد لـ (أعلم
الصفحه ٢٨٥ :
حالة من الموقع والموقع عليه ، فلو قال : ما اشتمل على علامة الفضلات في
الأصل ، فيدخل مع الخمسة
الصفحه ٢٨٦ : مطلق عليه الفعل من
غير واسطة حرف ، بخلاف سائرها ، ولأنه فعل الفاعل في الحقيقة ، والمفعول به محلّه
الصفحه ٣٠٦ : .
__________________
(١) الكلاب على البقر
: يضرب عند تحريش بعض القوم على بعض من غير مبالاة يعني لا ضرر عليك فخلّهم. ينظر
مجمع
الصفحه ٣٣١ : . من قول الأخفش إلى صلة أي ...).
الصفحه ٣٥٩ :
و (وا غلاماه) في لغة من يحذفها ، وفي الجمع تحذف الألف التي في الجمع
كراهة الجمع بين ألفين ، فتقول
الصفحه ٣٨٧ :
جملة في مبتدأ مخبر عنه بغيره من جملة أخرى (١) ، وكلام سيبويه ضعيف لكثرة الحذف ، وقوي حيث لم يجعل
الصفحه ٣٩٤ : اصطلاحهم مفعولا فيه (١).
قوله : (مذكور)
خرج (ما) دخل. قوله : (من زمان أو مكان) تقسيم بعد تمام الحد
الصفحه ٤٢٣ : قال سيبويه : كأن يقول انقض آخرهم على أولهم ، وهو من المصادر
الموضوعة موضع الأحوال ... ينظر اللسان مادة
الصفحه ٤٥٢ : ) (١) يعني إن كان التمييز اسما ، ويحترز من الصفة ، قوله : (يصح
جعله لما انتصب عنه) يحترز مما يجب جعله لما
الصفحه ٤٨٩ :
الكوفيين في الإنصاف ٢ / ٨٢١ مسألة رقم ١١٩.
(٢) البيت من الطويل
وهو لأبي الأسود الدؤلي كما في ديوانه ١٦٢
الصفحه ٤٩٦ : : (١) الخبر مرتفع بما كان مرتفعا به من قبل وهو أصل المبتدأ
والخبر.
__________________
(١) ينظر شرح ابن
الصفحه ٥٢٥ :
__________________
(١) ما بين الحاصرتين
زيادة من الكافية المحققة.
(٢) ينظر شرح الرضي ١
/ ٢٧٢.
(٣) قال السيرافي :
معنى
الصفحه ٥٣٢ : مضافا إلى معمولها) يحترز من أن تكون غير صفة نحو (غلام زيد) ، أو صفة
مضافة إلى غير معمولها نحو (شهيد