الصفحه ٣٧٥ :
ضربته؟) ويختار الرفع ، والنصب جائز ، وهو الاستفهام بالأسماء والمعمولة
نحو (أيهم ضربته؟) و (من
الصفحه ٤٠١ : التفسير) يعني يجوز فيه ما يجوز فيما أضمر عامله على شريطة التفسير من
اختيار الرفع ، وجواز النصب نحو : يوم
الصفحه ٤٣٦ : عن الواو ، وإنما استغنى اسم الفاعل عن الواو
لأنه تتمة لما قبله ، إما صفة ، أو خبرهما من جملة ما
الصفحه ٤٤٣ : : عبارته أدت إلى هذا ، وزاد نجم الدين : (٣) عطف البيان نحو (جاءني العالم زيد) والبدل من الضمير
الغائب نحو
الصفحه ٤٤٦ : أمر أي يمتزج به ويعلو عليه ويغلب عليه وهو نوع من الخطاب العربي
استعمله العرب ليعبروا به عن الأكثر
الصفحه ٥١٥ :
وقيل (لا أبا
لك) على لغة من يقصر وهو نكرة مبني مع (لا) ولك خبر وهو في نحو : (لا عصا لك).
قوله
الصفحه ٥٢٠ : أجازوا
العمل مع تقدم معمول الخبر ، نحو (فَما مِنْكُمْ مِنْ
أَحَدٍ عَنْهُ)(١) وعلى الاسم نحو
الصفحه ٥٢٦ : منها ما لا يمكن فيه تقدير حرف نحو (زيد
عند عمرو) و (حسن الوجه) ، ولأنه يلزم في المعنوية أن تكون نكرة
الصفحه ٥٤٢ : مِنْ قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ.)
وأصل نكير :
نكيري حيث حذفت الياء وبقيت الكسرة
للدلالة على
الصفحه ٥٦٦ : العالم) يعني من أجل أن صفة الإشارة
يجب أن تدل على الذات والجنس ، وتغير ذات المبهم ، ضعف أن يقال (مررت
الصفحه ٥٨٣ : (٢)
وقوله :
[٣٣٨] قد صرّت البكرة يوما
...
وتعريفها من
جهة العلمية عند
الصفحه ٥٨٧ : (٢)
__________________
(١) سبق تخريجه برقم
٣٣٧.
(٢) البيت من الطويل
، وهو بلا نسبة في الكتاب ١ / ١٨٢ ، وخزانة الأدب ٤ / ٢٣٥
الصفحه ٦٠١ : حفص
ما مسها من
نقب ولا دبر
فاغفر له
اللهم إن كان فجر
الصفحه ٤١ : .
ـ بغية الوعاة
للسيوطي.
ـ المقتضب من
تاريخ اليمن للقاضي عبد الله الجرافي.
ـ الضوء اللامع
لأهل القرن
الصفحه ١٧٢ :
زيادة من الكافية المحققة.
(٢) ينظر شرح المصنف
١٨ ، وشرح الرضي ١ / ٦٧.
(٣) الكتاب ٣ / ١٩٣.
(٤) في