الصفحه ٣٩ : العلم عن ابن
بصيص السالف حتى برع في علم النحو ، وانتشر ذكره في اليمن وله مجموعة من المؤلفات
منها
الصفحه ٤٤ : ، وأكثرها محقق ، ومنها ما هو قيد التحقيق ،
ومنها ما هو مخطوط.
الصفحه ٤٥ : بالتحديد ، وإنما ذكرت نبذة يسيرة عن سيرته لا تتجاوز
في أكثر الأحيان الصفحة أو أقل من ذلك ، وقد ذكرت سيرته
الصفحه ٥٠ :
أولا : السماع
ـ القرآن : فقد
اعتمد على القرآن الكريم وقراءاته وقد أكثر منها كثرة ملفتة للنظر
الصفحه ٩١ : الحروف
، ومنه ما يحمل منصوبه على مجروره ، وهو جمع المؤنث السالم في الحركة والمثنى
والمجموع في الحرف
الصفحه ١٤٩ : المتغير كياء النسب.
قوله : (وحضاجر
علما للضبع غير منصرف لأن منقول عن الجمع ، انتصابا علما على الحال من
الصفحه ١٥٥ : )(٢) وشبهه فيحذفونها اكتفاء بالكسرة ، وإذا فعلوا ذلك في
المفرد ، وهو خفيف ، فبالأولى فيما هو أثقل منه وهو
الصفحه ١٧٧ : لدلالة المرفوعات عليه ، أو لأن من اصولهم إذا توسط الضمير بين
مذكر ومؤنث جاريين على ذات ، جاز تذكيره
الصفحه ٢٣٠ : ،
وفاعلها ضمير مستتر فيها ، واحترز بمفرد من أن يطابق مثنى ، ومجموعا فإنها لا تكون
إلا خبرا ، لأنها إذا ثنيت
الصفحه ٢٦٩ : المضاف إلى المصدر منسوب
إلى فاعله أو مفعوله أو إليهما ، مذكور بعده حال منهما ، أو من أحدهما ، مثال
نسبته
الصفحه ٢٧٧ : عملت لشبهها بـ (إنّ) من حيث إن لها صدر الكلام ، وإنهما من
عوامل المبتدأ والخبر ، وإنهما للتأكيد ، و (إن
الصفحه ٣٢٩ : ١٥٨.
(٢) ينظر شرح المصنف
٣٠ ، وشرح الرضي ١ / ١٤٣.
(٣) صدر بيت من
الطويل ، وعجزه :
وأن أشهد
الصفحه ٣٤٦ : المضاف والأصل يا آل عكرمة.
(١) البيت من الطويل
، وهو بلا نسبة في شرح المفصل ٢ / ٢٠ ، والإنصاف ١ / ٣٤٨
الصفحه ٣٦٣ : ، فإن قيل إنه يرجع إلى ما كان من قبل ، وهو تعريف الإشارة ،
فجوابه : أن تعريف الإشارة مبهم ، وتعريف الندا
الصفحه ٣٦٤ : ، سريع الإراقة
، بطيء الإفاقة ، وأما (أطرق كرا) ففيه شذوذان ؛ أحدهما : أنه حذف حرف النداء من
اسم الجنس