الصفحه ٢٣٣ : من التعريف ، قوله : (بوجه ما) إشارة إلى
أنما ذكره من الوجوه ليس بحاصر ، لأنه لم يذكر إلا ستة
الصفحه ٣٠٤ : (أما) أو مع عدمها نحو : (أيهم ضربت)؟ و (من تضرب أضرب) و (كم ضربت) ، و (غلام
من تضرب أضرب) و (غلام كم
الصفحه ٣١٥ : اللام وهو المفهوم من المصنف وغيره (٢) ، والألف تلحقها ، وقيل الألف الأصل لأنها للمد ،
وتعاقب الألف في
الصفحه ٣٢٨ :
وبقوله :
[١٦٠] من أجلك يا التى تيمّت قلبى
وأنت بخيلة
بالوصل عنى
الصفحه ٣٤٨ : (ناقة)
ويا (جارية) وإنما قامت تاء التأنيث مقامهما لأن المحذوف ليس جزءا من الكلمة فيقع
بحذفه لبس ، وإنما
الصفحه ٣٥٤ : ) ، براء
ساكنة وأدى إلى جمع بين ساكنين من غير شرط ، فغيروه ، فسر بغيره بالفتح لأنه أقرب
إلى الألف
الصفحه ٣٦٠ : : (وا رجلا مشيخاه) ، والذي في حكمه حيث
يكون المتفجع فيه مشهورا بذلك الاسم نحو (وا من حفر بئر زمزماه) (وا
الصفحه ٣٦٨ :
فيهما من الاعتماد ، أو الهمزة ، أو ما يحترز مما فيه الألف واللام مبهما ،
والصفة المشبهة ، واسم
الصفحه ٤٣٠ : نحو (بينت له الحساب بابا بابا) (٤) أي مفصلا [و ٥٤] (وهذا بسر أطيب منه رطبا) وأصالة نحو (هذا
خاتمك
الصفحه ٤٨١ :
ماذا تعلم
غير علم نافع
في إتقانه
حتى ثبت
قوله : (لأن (من)
لا
الصفحه ٥٧٢ :
قوله : (ومن ثم
(١) لم يجز في (ما زيد بقائم) ولا ذاهب عمرو إلا الرفع) أي من أجل أنه يشترط
في
الصفحه ٢٥ : .
ـ طبقة العبيد.
وتضم طبقة
الأمراء جماعة من المماليك ورؤساء العشائر المقربين للسلطان ، أما طبقة العبيد
الصفحه ٣١ : ).
ـ المدرسة
المؤيدية نسبة إلى الملك المؤيد (٧٢١ ه) (١).
وكان ملوك
وأمراء الدولة الرسولية من العلما
الصفحه ٣٤ :
(١) علوم القرآن
الكريم
نبغ في هذه
العلوم جماعة من العلماء وخاصة فيما يتعلق بعلم القراءات ، منهم
الصفحه ٣٦ : ، وأحمد بن يحيى المرتضى وغيرهم.
(٤) علم التاريخ
برز في ميدان
الكتابة التاريخية جماعة من العلماء منهم