الصفحه ٥٤٠ : الموصوف صارت كالاسم وإضافته من باب (خاتم حديد) لكن الصفة في هذا الوجه
هو الموصوف كله ، وفي الوجه الثاني
الصفحه ٥٥٢ : :
[٣٢٠] وإنا لنرجو عاجلا منك مثلما
رجوناه قدما
من ذويك الأفاضل
الصفحه ٥٦٥ :
وإنما لم يوصف
به لأنه لا أخص منه ولا مساو ، واسم الجنس المعرف باللام والإشارة غير المكاني
يوصف ولا
الصفحه ٥٧٣ : إذا عطف بحرف واحد معمولين على معمولي عاملين
مختلفين لم يجز ، وقوله : (على عاملين) يحترز من العامل
الصفحه ٦ : إليه تحقيق أي أثر من الآثار القديمة ، إذ التحقيق العلمي
لا بد أن تتوفر فيه شروط معينة حتى يكون عملا
الصفحه ٣٢ : ؛ فصنف مجموعة من الكتب في هذا المجال ، ومما نسب إليه
ما يأتي : (٣).
ـ نزهة العيون
في تاريخ الطوائف
الصفحه ٤٠ : بمدينة ذمار أخذ العلم عن عدد من الشيوخ والأئمة منهم والده الشريف يحيى
المرتضى ، وخاله المهدي علي بن محمد
الصفحه ٤٢ : أبوه كرديا حاجبا
للأمير موسك الصلاحي (١) ، ولد في مدينة اسنا من صعيد مصر ، وقد اختلف المترجمون
له في
الصفحه ٦٤ : (لمعنى) خرجت المهملات نحو : كادث ، وما دث ، وديز مقلوب زيد ، (مفردا)
احتراز من المركب ، نحو (قام زيد
الصفحه ١٣٢ :
و (هبل) و (ثعل) و (زحل) و (جمح) و (قوس قزح) و (عصم) و (جشم) و (قثم) و (دلف)
و (بلع) بطن من قضاعة
الصفحه ١٣٩ : ء (٦) والزجاج (٧) فمنعا من صرفه لبقاء العلتين.
قوله : (فهند
يجوز صرفه) ، وذلك لأنه لم يحصل فيه شرط التحتم
الصفحه ١٤١ : البقعة والبلد
ونحوهما.
وأما أسماء
السور (٥) ، فما كان منها جملة ، نحو : (اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ
الصفحه ١٤٢ : )
مركبة مع (ميم) ، بخلاف (كهيعص) لطوله وخروجه عن النظائر وما كان منها معرفا كـ (النساء)
و (المائدة
الصفحه ١٧١ : ، والإلحاق ، كـ (قبعثرى) و (علقى) لأن
ألفهما مشبهة بألف التأنيث ، من حيث إنهما ألفان مزيدان في آخر الكلمة
الصفحه ١٧٣ : من آل جعفر
فيا عبد قيس
لو نهيت الأحاوصا (٥)
قوله : (ولا
يلزمه باب حاتم) يعني