الصفحه ٣٥٨ : تكسره على الأصل ،
وتقلب الألف ياء لانكسار ما قبلها فتقول وا غلام زيدينه وإن كان غير منون فلك
إلحاق الألف
الصفحه ٣٦٧ : ثاني
القياسية وإنما وجب الإضمار ، لأن المفسر كالعوض من الناصب ، وهو لا يصح الجمع بين
العوض والمعوض منه
الصفحه ٣٨٠ :
قوله : (في مثل
زيد قام ، وعمرو أكرمته) يعني إن من شرط الجملة المعطوف عليها أن تكون اسمية الصدر
الصفحه ٣٨٢ : )
__________________
(١) ما بين الحاصرتين
زيادة من الكافية المحققة.
(٢) قطعة من بيت من
الطويل ، وتمامه :
تعدون عقر
الصفحه ٤٠٠ :
وسكنت الخان ، ونزلت السوق ، ولا نأتي بـ (في) ظاهرة لكثرة استعمال هذه
الثلاثة بخلاف غيرها من المعين
الصفحه ٤٠٩ : قرينة نحو : (جاءني زيد وعمرو معا) فإن المصاحبة ها هنا
حصلت من قوله معا ، لا من الواو ، ويعني بالمفعول
الصفحه ٤٢٠ : ) و (لعل) فلأنهما بمعنى كأن في تغيير الجملة ، ومنهم من قصرة على كأن
وزاد بعضهم لو لا لأنها في معنى امتنع
الصفحه ٤٢٥ :
العامل في صاحبه وابن مالك (١) التزمه ، ومنهم من ارتكب أن عامل المبتدأ وهو الابتداء
عامل في الحال
الصفحه ٤٢٩ :
كافية ولا حاجة إلا تكلف الاشتقاق (١) ، وكذلك في الصفة ، وهذا مذهب جماعة من النحاة ، وحجتهم
وروده
الصفحه ٤٣٣ : تامة ، وبعضهم يجعلها ناقصة ، لأنه قد تأتي معرفة نحو : (هذا
المحسن أفضل منه المسيء).
قوله : (ويكون
الصفحه ٤٥١ :
للجملة ولم يكن جملة ، لأن الإبهام نشأ من نسبة الصفة إلى الضمير ، وليست
الصفة مع ضميرها جملة ، بل
الصفحه ٤٥٦ : (٦)
__________________
(١) مريم ١٩ / ٤ ،
وتمامها : (قالَ
رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ
الصفحه ٤٥٧ :
بوروده في غيره نحو :
[٢٤٢] أنفسا تطيب بنيل المنى
وداعى المنون
ينادي جهارا
الصفحه ٤٩١ :
فما اعتذارك
من شىء إذا قيلا (٥)
__________________
(١) ومعنى المثل : أي
ادفع الشر عني ولو
الصفحه ٥٠٨ : ء والإعراب رفعا ونصبا.
قوله : (وإلا
فالإعراب) يعني رفعا ونصبا حيث يختل شرط من هذه الشروط ، وأما حيث يكون