الصفحه ٣٨٨ : إظهاره
في المكرر فلا يكون منه. قوله : (وهو ضمير جنس) ، وخرج غير الضمير (١). قوله : (منفصل) خرج المتصل
الصفحه ٤٤٢ : المفاعيل المشبهة ، وله شبه
عام من حيث إنه فضلة ، وخاص من حيث إنه مشبه بالمفعول به في أنه مقدر بـ (من
الصفحه ٤٤٧ :
نحو : (فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ
عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً)(١).
قوله : (ثم إن
كان بتنوين (٢) ، أو
الصفحه ٥٣٦ : النصب عند غير الفراء (٢).
الثالث : قول
من حكم على الضمير بالجر ، كالجرمي والزمخشري (٣) فقالوا : إنما
الصفحه ٥٧٧ :
التوكيد
قوله : (التوكيد)
هو مصدر وكدّ ، والتأكيد مصدر أكد.
قوله : (تابع)
جنس ، وخرج منه ما ليس
الصفحه ٥٨٦ :
كتيع أي تام ، وتكتعت (١) الجلدة إذا تجمعت ، وأبتع من قولهم : فرس بتيع هو طويل
العنق مع شدة المغزز
الصفحه ٥٩٢ : ، فلا بد فيهما من الضمير.
قوله : (ولا
يكونان معرفتين ونكرتين ومختلفتين) هذا تقسيم بحسب التعريف
الصفحه ١٣ : السابع والثامن الهجريين حكام من خارجها ، منهم الأيوبيون الذين
امتد نفوذهم إلى اليمن حتى مجيء بني رسول
الصفحه ٥٧ : مطلوبا وذلك من كتب القراءات المشهورة وكتب التفاسير
المعتمدة.
أما الأحاديث
فخرجتها من كتب الحديث
الصفحه ٦٢ : الزمخشري (٢) ، والحاجة إلى حدّه كالحاجة إلى حدّ الكلمة ، بل هو
أهمّ. واشتقاق النحو (٣) من القصد ، لأن
الصفحه ٦٣ : تقديرا ، فاحترز بالتغيرات العربية عن غير العربي كنصب
الفاعل ورفع المفعول وبقوله (الواقعة على الكلم) من
الصفحه ٨٩ : ضربين : منه ما يقتضي نوعية الإعراب وهو الفاعلية والمفعولية
والإضافة.
فالفاعلية
تقتضي رفعا والمفعولية
الصفحه ٩٦ : ء فكثرت بمضافاتها لفظا ومعنى فصارت على
أكثر من واحد فأعربت بأكثر من إعراب واحد ، وليس أكثر من الحركة إلا
الصفحه ١٠٢ :
والألف في (كلا)
عند سيبويه بدل من الواو (١) ، لأن أصله (كلو) تحرك حرف العلة وانفتح ما قبله فقلبت
الصفحه ١٢١ :
على المشتق منه ، والعلة الأخرى على كلام الكوفيين (١) ، أن الفعل بمنزلة المركب لاستدعائه الفاعل