الصفحه ١١١ : ولا مبنيّ.
قوله : (أو
أستثقل كقاض رفعا وجرا) هذا الثاني من التقديري بالحركة وهو المنقوص وهو كل اسم
الصفحه ١٢٠ : ، لأن هذه الأسباب المانعة من الصرف فروع فإذا اجتمع في الاسم سببان
منها ، صار بهما فرعا من جهتين ، فيشبه
الصفحه ١٤٣ :
التوكيد لأنهم يجعلان تعريفه من جهة الإضافة.
قوله : (العجمة)
هذه العلة الخامسة ، ولا خلاف في أن
الصفحه ١٤٤ : ) (٣) فسيبويه يصرفه (٤) وهو المفهوم من كلام ابن الحاجب (٥) ، ومنعه ابن عصفور وغيره (٦).
قوله : (وتحرك
الأوسط
الصفحه ١٤٦ : )
و (رضوان) من الملائكة فهما عربيان ، و (مالك) منصرف ورضوان ممتنع وسبعة من أسماء
الأنبياء ، فإنها تنصرف
الصفحه ١٥٠ : : العلمية وشبه العجمة.
قوله : (وسراويل
، إذا لم يصرف وهو الأكثر) وهذا السؤال أشكل من (حضاجر) ، لأن حضاجر
الصفحه ١٧٤ : يلزم من اعتبار المتضادين](١)) يحترز من حكم اعتبار المتضادين في حكمين ، فإنه جائز ،
كما ذكر سيبويه في
الصفحه ٢٧٠ : بد له من خبر واختلف
فيه ، فروى بعض الكوفيين (٢) ، أنه الحال ، لأنها كالظرف ، ورد بأنها من تمام المصدر
الصفحه ٢٩٦ : : (مشتملة
على اسم) يحترز من أن لا يشتمل على اسم نحو (مررت فإذا ضرب صوت حمار) (١) أو (مررت فإذا لزيد صوت حمار
الصفحه ٣٠٨ : ، ويأمر وينهى) (وَاللهُ يُحْيِي
وَيُمِيتُ)(١) و (يَقْبِضُ وَيَبْصُطُ)(٢) وقوله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ
الصفحه ٣١٠ : وضعف بلزوم اتصال الضمير بها ، وبأنها قد
تحذف ، وهم لا يحذفون العوض والمعوض منه جميعا ، وقيل لأنها اسم
الصفحه ٣٢٣ : مما ينزع منه الألف واللام (كالحسن والحارث والرجل)
فأقول قول الخليل وسيبويه وهو الرفع ، لأنهما يقولان
الصفحه ٣٤١ : باب يا غلامي](٢) يعني بالفتح من دون ألف ، وإنما أعاده لأن عنده أن
الفتح في (يا غلامي) لم يثبت ، وقد
الصفحه ٣٦٢ : آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ
وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ فاطِرَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)(٢) وفي
الصفحه ٣٨٥ :
كان ثم ما يستدعي فعلا ، نحو : (أزيد قام؟) ، و (ما زيد قام) ثم اختلفوا
على ما يرفع ، فمنهم من رجّح