الصفحه ٣٩٨ : ، فمنهم من عد المبهم بالجهات الست ، وما حمل
عليها نحو : [و ٥٠] (قدام وتجاه) على أمام ، ووراء على خلف
الصفحه ٤١٩ :
بُيُوتُهُمْ
خاوِيَةً)(١) ومنهم من عكس واحتج بقوله :
[٢٢٣] ها بينا ذا صريح النصح فاصغ له
الصفحه ٤٢١ : واحتجوا بنحو (لذوا الرمة : ذا الرمة أشهر منه
غيلانا) ومما سيأتي من المتأول عند الجمهور.
قوله : (وصاحبها
الصفحه ٤٥٠ : ، نحو (لله زيد فارسا) أو (زيد لله دره فارسا) فهو من
التمييز عن الجملة الحاصل عن الإضافة.
قوله
الصفحه ٥٨١ : الثاني من التوكيد لا يكون إلا للمثنى وهو (كلاهما) للمذكر (وكلتاهما)
بالتاء للمؤنث وهما من اللازمات
الصفحه ٥٨٢ :
وقال :
[٣٣٦] ...
وكلا ذلك وجه
وقبل (١)
ويخالف في
ضميره باعتبار من
الصفحه ٥٨٤ : أو حكما) يحترز من الجوهر الفرد ،
قوله : (يصح افتراقها) يحترز من مالا يصح افتراقها نحو (جاء زيد) لا
الصفحه ٥٨٩ : ، لأن مذهب سيبويه (١) أنهما معرفتان بنية الإضافة ، ودليله نصب الحال من كل
في قول العرب : (مررت بكلّ
الصفحه ٢٢ :
الأمراء والسلاطين (١).
وبايع كثير من
الناس الإمام المهدي أحمد بن يحيى بن المرتضى ، ولما علم
الصفحه ٢٦ :
المدن الذين يعتمدون على التجارة والمهن الحرفية.
ولكل طبقة من
طبقات المجتمع المذكورة زي خاص بهم ، ويحمل
الصفحه ٢٧ :
صاحب غاية الأماني أن هذا الأمر من البدع في الإسلام حيث يقول :
فهي أعظم بدعة
في الإسلام وحقيقتها
الصفحه ٢٩ :
غياب ابنها المجاهد في مصر ، ولها من المآثر مدرسة في المحالب (١) ، وأنشأت خانقاه بزبيد ، توفيت ٧٦٢
الصفحه ٤٣ :
ما أرى قد أشبع دراسة وبحثا من الذين درسوا أو حققوا الكافية وهم كثير ،
أذكر منهم على سبيل المثال
الصفحه ٤٦ : عليه بعض الأخوان كافية ابن الحاجب
المتن وطلبوا منه شرحها لهم فشرحها ، وكان أكثر الشرح مأخوذا من كتاب
الصفحه ٨٣ :
الإعراب
قوله : (الإعراب)
اختلف في اشتقاقه ، فقيل من الإبانة يقال أعرب (١) الرجل عن حاجته إذا