الصفحه ٣٥ :
شجع ملوك
وأمراء الدولة الرسولية على تدارس الحديث النبوي وخصصت مدارس لذلك منها : إحدى
المدارس المنصورية
الصفحه ٣٨ :
للحسن بن إسحاق اليمني (١).
وقد عرف من
النحاة في عصر الدولة الرسولية ، أذكر منهم :
ابن يعيش
الصفحه ٤٩ : ء الإمام يحيى منها.
ومن الكتب التي
اعتمد عليها المؤلف ، كذلك كتاب الوافية شرح المقدمة الكافية لركن الدين
الصفحه ٦٧ :
لا غير ، فلو قال : لفظه لزم في الحرف الواحد من (زيد) أن يكون كلمة ولا
تجب المطابقة بين المبتدأ
الصفحه ١١٧ :
قوله : (ما
اجتمع فيه علتان) جنس للحد ، يحترز من العلة الواحدة فإنها لا تؤثر في منع الصرف ،
خلافا
الصفحه ١٣٤ : ] يرى الناس منه جلد أسود سالخ
وفروة ضرغام
من الأسد ضيغم (١)
ابن جني : (٢) ورواه
الصفحه ١٥١ : :
[٥٦] عليه من اللؤم سروالة
فليس يرق
لمستعطف (٤)
قال السيرافي :
(سروالة) في
الصفحه ١٥٣ : النصب ، أنه غير منصرف لأن بعد ألفه
حرفين ، وكذا في الجر على لغة من حمله على النصب ، وإنما الخلاف بينهم
الصفحه ٢٦٤ : لأن الأصل عدم حذفه ولا بد في حذفه من
قيام قرينه ، وحذفه جائز ، وواجب فالجائز قرينة حالية نحو :
قوله
الصفحه ٣١٩ :
قوله : (ويا
رجلا لغير معين) (١) هذا القسم الثالث من أقسام المنصوب وهو النكرة المقصودة
، نحو (يا
الصفحه ٣٢٥ : بابن) يحترز من غير العلم ، فإنه لا يجوز الفتح ، وأجازه الكوفيون (٢) إذا كان بعد ابن ، مثل ما فيه
الصفحه ٣٣٠ :
جملة مسمى بها ليست في تأويل المفرد جاز نداؤها من غير توصل ، لأن اللام
بعض الاسم ، نحو أن يسمى
الصفحه ٣٣٩ :
السادسة :
زادها الأخفش (١) (يا غلام) بالفتح من دون ألف ليدل على الألف المحذوفة.
قوله : (وبالها
الصفحه ٣٤٤ :
وزاد المبرد (١) أن يكون على لغة من لا ينوى ولا يعتبره سيبويه (٢) ، واستدل سيبويه بقوله
الصفحه ٣٧٩ : ءٍ
عَلِيمٌ)(١).
الثالث التأويل
(٢) وهو أن المراد خالق كل شيء في ابتداء الخلق من بسط الرزق لمن يشاء ،
وإنزال