الصفحه ٢٨٠ :
اسم ما ، ولا المشبهتين بـ (ليس)
قوله : (اسم ما
ولا المشبهتين بليس) إنما عملا لشبههما بـ (ليس) من
الصفحه ٢٩٢ :
قوله : (ما وقع
مثبتا) يعني المصدر احتراز من المنفي نحو (ما أنت إلا سيرا) فإنه جائز ، قوله : (بعد
الصفحه ٢٩٥ :
ومقصودها من الفرض المطلوب منها ، وسماه أثرا ، لأن الغرض من الشيء يحصل
بعد حصول ذلك الشيء كالأثر
الصفحه ٢٩٨ : )(٥) ، وإنما كان الله مما لا متحمل له ، لأن فعل الله حق ،
ومنه (الله أكبر دعوة الحق) (٦).
قوله : (ويسمى
توكيد
الصفحه ٤٨٥ :
الثاني قوله : (لجمع)
يحترز من أن تتبع مفردا نحو : (ما جاءني من رجل إلا زيد) و (جاءني زيد إلا عمرو
الصفحه ٥٥٩ : على اللئيم
...
بزيادة اللام.
وقوله : (الخبرية)
يحترز من الإنشائية لأنها لا
الصفحه ٨ :
خرّجت الآيات
من القرآن الكريم وكتبتها بخط متميز عن باقي النص ، وأتممت الآية التي تحتاج إلى
ذلك
الصفحه ١٥ : من ولد جبلة بن الأيهم الغساني ، ويرجع نسب جبلة إلى سبأ بن يشجب بن قحطان (١).
ويذهب بعض
المؤرخين
الصفحه ٢٤ :
محمد بن سليمان في الأهجر من بلاد حمير فأجابه كثير من العلماء.
وأما الإمام
صلاح بن علي لما رأى
الصفحه ٦١ : منّة الغفران ، وأستجير بها من عذاب النيران ، وأشهد أن محمدا عبده
ورسوله المصطفى من عدنان ، أرسله إلى
الصفحه ١١٦ :
الممنوع من الصرف
قوله : (غير
المنصرف) قد اختلف في اشتقاق المنصرف (١) ، فقيل هو من صرفة البكرة
الصفحه ١١٩ : إما خبر عن النون ، وهو ضعيف من جهة المعنى
، وإما صفة لها ، والألف واللام زائدان ، ودليل زيادتهما ، أنه
الصفحه ١٣٣ : آخره راء ، وهذا مثلة ، فيطرد الباب ، والثاني أن من هذه
الأسماء ما لا تأنيث فيه ، وهو ممتنع كـ (لصاف
الصفحه ١٦١ : في (عريان) من المنع فهو ضرورة نحو قوله :
__________________
ـ يضرب به المثل ، في
البيان والفصاحة
الصفحه ١٦٧ :
في الأسماء أكثر منه في الأفعال ، وهو معتبر في منع الصرف ، فلو كان
اعتباره لغلبته في الفعل ، لم