الصفحه ٤٦١ : غير داخل
لكن الاستثناء والمستثنى منه وآلة الاستثناء بمنزلة اسم واحد ، فقولك (عندي عشرة
إلا درهم
الصفحه ٥٢٩ : : (٢) وإن كانت بمعنى (اللام) فمعنوية ، وإن كانت بمعنى (من)
فلفظية.
قوله : (وهي
إما بمعنى اللام) تقسيم
الصفحه ٥٩٨ : تفصيل ولا بعيدا من المبدل منه
نحو (رأيت زيدا أخاك) وقد نص سيبويه (٢) والأخفش (٣) فيه على جواز القطع
الصفحه ٧٦ :
بالعارض ، قال ابن الحاجب : (١) وهذا الاعتراض أشكل من المضارع ، أي أكثر إشكالا ،
وإنما كان أكثر لأن
الصفحه ١٣١ :
قال أبو حيان :
(١) إنه معدول عن الألف واللام ، واختلف من قال باسميته ، ما العلة الثانية في
منعه
الصفحه ٢٤٤ :
لأن الصفة جزء
جملة من الموصوف ، وأجوز منه الموصول نحو : (أَهذَا الَّذِي
بَعَثَ اللهُ رَسُولاً
الصفحه ٢٩٩ :
قوله : (لها
محتمل غيره) يحترز من (له على ألف درهم مثله).
قوله : (زيد
قائم حقا) (١) فإن حقا مضمون
الصفحه ٣٧٢ :
والاعتراضية ، والتي لها موضع من الإعراب أربع (١) ، وهي حيث تكون خبرا لمبتدأ ، أو صفة لموصوف ، أو
الصفحه ٣٧٨ : القرآن. قال تعالى : (تُدَمِّرُ كُلَّ
شَيْءٍ.) و (أُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ
شَيْءٍ)(٢) إلى غير ذلك من الآيات
الصفحه ٤٩٠ :
قوله : (وأمره
كأمر خبر المبتدأ) ، يعني أمر خبر (كان) فيما يجوز له من كونه معرفة ونكره ومفردا
وجملة
الصفحه ١٩ :
العسكر أن المظفر ضعف عن أمر الخلافة خرج جماعة منهم إلى (حيس) (١) فبحثوا عمّن بها من أولاد الملوك
الصفحه ٢٨ :
هامة كالنظر في أموال الميناء في عدن (١) ، ومنهم من احترف مهنا كالطب وبعض الصناعات اليدوية ،
وكانت
الصفحه ٧٣ :
قوله : (الاسم)
اختلف في اشتقاقه ، فعند البصريين أنه مشتق من السّمو (١) وهو العلو والارتفاع ، لأنه
الصفحه ٩٠ :
معرب ومبني ولزم من هذا الكلام في المعرب الكلام في العامل.
أما الأعراب
فلشدة التماس بينهما وأما
الصفحه ١٢٩ : ، وقياس أفعل التفضيل ، أن لا يخرج عن الألف واللام ، أو
الإضافة ، أو (من) والعدل عن (من) والإضافة لم يعهد