الصفحه ٢٨٣ : أعرفها داري ، ولا الجيران أعرفهم جيرانا ، ومنهم من أجاز ذلك (١) لكثرة وروده في الاسم والخبر ، والزجاج
الصفحه ٣٠٩ :
المنادى
قوله : (الثاني
المنادى) وهو ثاني ما حذف فعله وجوبا ، وأول القياسية.
قوله : (وهو
الصفحه ٣٦١ : (٢)
...
وأما عطف
البيان والتوكيد المعنوي والصفة ، فأجازها يونس (٣) وكثير من الكوفيين (٤) ، لأنها هي الأول في
الصفحه ٣٧٦ :
وهذا مذهب
الأخفش والكسائي والمصنف (١) ، أعني اختيار الفعلية لأن الشرط بالفعل أولى ، كالنفي
الصفحه ٤٠٨ : وعمرو) ، ولأن من شرطه مصاحبة المفعول معه أن لا ينفك
مجيئه عنه بحال ، بخلاف
الصفحه ٥١٦ : )(٣)(ما هُنَّ أُمَّهاتِهِمْ)(٤) خلافا لبني تميم ، فإنهم يرفعون ما بعدهما على الابتداء
والخبر ، وكان الأولى
الصفحه ٥٣٤ : (الضارب زيد) واحتج بحجج ثلاث :
الأولى قوله : (وضعف)
:
[٣٠٥] (الواهب المئة الهجان وعبدها
الصفحه ١١ :
القسم الأول
الدراسة
الصفحه ١١٤ : النون للإضافة ، فصار (مسلموي) فاجتمعت الواو والياء ، وسبقت الأولى بالسكون
فوجب قلب الواو ياء وإدغامها في
الصفحه ٣٦٩ : المعنى العام دون الخاص والتعدي ، ولا خلاف في
قوة الأول وضعف الرابع وإنما الخلاف في الوسطين ، فاختار
الصفحه ٥٥٨ : وذلك في مواضع :
الأول قوله : (مثل
مررت برجل أي رجل) وإنما كان خاصا لأنه لا يوصف بـ (أي) إلا في موضع
الصفحه ٢٢١ : ء ويغضى من مهابته
فما يكلّم
إلا حين يبتسم (١)
وقيل : امتناعه
، لأنه علة للفعل
الصفحه ٣٠٧ :
قوله : (وأهلا
وسهلا ومرحبا) تقديره أتيت أهلا لا أجانب ووطئت سهلا من البلاد ولا حزنا ولقيت
مرحبا
الصفحه ٣٤٣ :
وقيل : من
القطع ، لقولهم (رخمت الدجاجة بيضها) إذا قطعته وأما في الاصطلاح : (فهو حذف في
آخره الاسم
الصفحه ٣٩١ : للمتكلم نحو : (إياي والشر) ،
وأقل منه الغائب نحو قولهم : (إذا بلغ الرجل الستين فإياه وإياه الشوابّ