الصفحه ٣١١ :
(يا زيداه) وبني على الضم ، كـ (قبل) و (بعد) ، قال المصنف وكثير من
المتأخرين : لوقوعه موقع الكاف
الصفحه ٣١٦ :
قوله : (ويا
طالعا جبلا) هذا هو الطويل ، وهو ثلاثة أقسام :
الأول : أن
يكون معمولا للمنادى نحو (يا
الصفحه ٣٢٠ :
قوله : (من
التأكيد) نحو (ما تميم (١) أجمعين وأجمعون) ومراده بالتأكيد المعنوي ، وأما اللفظي
نحو (يا
الصفحه ٣٢٧ :
قوله : (وإذا
نودي المعرف باللام) أي إذا أريد نداؤه ، فلا بد من التوصل ، لأن اللام للتعريف ،
وحرف
الصفحه ٣٨٣ : واغل ينبهم يحيّو
ه وتعطف عليه
كاس الساقى (٢)
__________________
(١) البيت من
الصفحه ٣٩٣ :
صيغ : أحدها : التكرار نحو (الجنة الجنة السّنة السّنة) قال :
[٢١٠] أخاك أخاك إن من لا أخا
الصفحه ٤٤٥ : مثل وغيره وما بمعناها من
المقدار نحو : (جاءني مثلك رجلا وغيرك رجلا ، وبطولك قامة).
قوله : (فيفرد
إن
الصفحه ٤٦٠ : الخمسين في جملة ألف لم يلبث الخمسين
، تعالى الله عن مثل هذا علوا كبيرا (٤) ، وقد اختلف فيه على أقوال الأول
الصفحه ٥٢٣ : (٢).
__________________
التسهيل السفر الأول
٢ / ٥١٦ ، وشرح الرضي ١ / ٢٧١ ، ورصف المباني ٣٣٤ ، وتذكرة النحاة ٧٣٤ ، ومغني
اللبيب ٣٣٦
الصفحه ٥٥١ : وزن (يد) سواء أضيف أو قطع عن اللغة الأولى (١).
قوله : (و [ذو](٢) لا يضاف إلى مضمر ولا يقطع) يعني أن
الصفحه ٧٥ :
والمستقبل) ، ويرد على حده إشكالات أربعة :
الأول : الخطوط
والعقود والإشارات (٢) والنصب فإنها دالة على معنى
الصفحه ٧٨ :
الليان جانبه (٢)
وإنما كانت من
خواص الاسم لأنها وضعت لتوصل معاني الأفعال إلى الأسماء ، ولأن الجر
الصفحه ٨٦ : (ليدل على المعاني) من المحكي والفعل المعرب
اختلافه لا يدل على المعاني المعتورة عليه على كلام البصريين
الصفحه ١٨١ : ،
قدم عليه الفعل ، لئلا يلتبس بالمبتدأ ، أو لأنه كالجزء منه ، ودليل ذلك تسكين آخر
الفعل له نحو
الصفحه ٢٣٢ :
للصفة المذكورة ، يعني التي أدخلت في المبتدأ ، لأنها تجرده مسندة ، وكان
الأولى أن يقول المسند إلى