الصفحه ٤٠٢ : منه ، لأن كل فعل
لا بد له من علة ، ما لم يكن سهوا ولا عنتا ، بخلاف المصاحب فإنه يستغني عنه
الفاعل في
الصفحه ٤٠٤ :
خوفك) وباللام نحو : (جئت للسمن) إلا أنه لا تقدر إلا اللام ، دون (الباء) و
(من) لكثرتها.
قوله
الصفحه ٤٠٧ : الحرب جبنا ، أو يكون أول زمان الحدث آخر زمان المصدر نحو : حبستك
خوفا من فرارك أو بالعكس ونحو : جئتك
الصفحه ٤٢٧ : .
قوله : (ولا
على المجرور في الأصح) (٢) هذا كلام في تقديم الحال على صاحبها ، والأولى في
تقديمها على
الصفحه ٤٣٧ : ] عمرو) (وقد ضحك
، وقد ضحك عمرو وقد ضحك) وكان الأولى في المضارع المنفي أن يلزم الضمير كالمثبت ،
لأن معنى
الصفحه ٤٤١ : عند
الفراء على القطع ، وعند السهيلي إن كان من لفظ الأول فمفعول مطلق ، وإلا تؤول
بالمتنقل إن لم [يكن
الصفحه ٤٩٤ : منطلقا (٢) ، وإنما وجب حذف الفعل مع (ما) لئلا يجمع بين العوض
والمعوض منه ، وأجاز المبرد (٣) ظهور (كان
الصفحه ٤٩٨ : لها فيه ، وبدأ بالمنصوب لأنه الأصل وله شروط ، الأول :
قوله : (يليها)
يعني اسمها المنصوب ، يحترز من
الصفحه ٥٠٠ : يُنْزَفُونَ هذا مذهب البصريين ، وأما
وجوب التكرير (٢) أما في رفعه فجعلوه عوضا عما يفيده لا من الاستغراق ،
وأما
الصفحه ٥١٢ : والخليل وجمهرة النحاة ، ونقله الشارح عنه دون أن
يعزوه إلى الرضي.
(٢) قطعة من بيت من
مجزوء الكامل ، وهو
الصفحه ٥٤٧ :
من إجراء الوصل مجرى الوقف (١).
قوله : (وأما
الأسماء الستة فـ (أخي وأبي إلى آخرها) يعني إذا أضيفت
الصفحه ١١٣ : (١)
وقد اختلف في
تنوين المنقوص ، والأكثر أنه تنوين تمكين (٢) ، ومنهم من قال عوض (٣) عن إعلال الياء ، لأن
الصفحه ١٨٠ : ، ويخرج مفعول ما لم يسم فاعله (٤) ، نحو : (ضرب زيد) فإن (زيدا) أسند إليه الفعل وقدّم
عليه ، لكن لا من جهة
الصفحه ١٨٥ : عقب
(إلا) وليس تحب إلا إذا كان الفاعل الذي وهو عقيب إنما ، هو مراد الشيخ (٣) لكنه من أخذه بالعبارة
الصفحه ١٩٢ : واحد
منهما يجوز أن يعمل فيه.
قوله : (الفعلان)
كان الأولى أن يقول : العاملان فصاعدا معمولا أو أكثر