الصفحه ٥٢١ : البصريين (٣) ، واسمها مضمر فيها كما يضمر في (ليس) أو محذوف تقديره :
(ليس الحال حين مناص) (٤) ومنهم من يرفع
الصفحه ٥٣٧ : ، والفراء (٣) يعكس ولا يعتبر التخفيف وهذه الجوابات على حجج الفراء
له أن يقلبها عليهم ، والأولى عندي في
الصفحه ٥٤٥ : الواو ياء ،
والضمة كسرة ، وأدغمت في ياء المتكلم (٢) فتقول (مسلمي) لئن من أصولهم إذا اجتمعت الواو واليا
الصفحه ٥٦٨ :
بالنسبة يتوسط بينه وبين متبوعه أحد الحروف العشرة كان أولى. والله أعلم.
قوله : [وسيأتي
يعني حروف
الصفحه ٥٨٠ : المبرد من (عامّة) (٤).
قوله : (فالأولان
يعمان باختلاف صيغتهما وضميرهما) [نفسه نفسها أنفسهما أنفسهم
الصفحه ٥٨٥ : أكد بمنفصل لأنه لما اتصل بالفعل صار كالجزء منه ، فكما لا
يعطف عليه إلا بتوكيد كذلك لا يؤكد إلا بتأكيد
الصفحه ٦٠٠ : البيان أوضح من متبوعه ، والمصنف (١) لا يشترط ذلك لصحة (جاءني أبو عبد الله زيد) والكنية
أوضح في العلم
الصفحه ٢٠ : الأقطار فأجابه خلق كثير وجرت بين
عسكره وعسكر السلطان حروب كثيرة ، وفي أول سنة ٦٤٧ ه طلع عسكر الإمام أحمد
الصفحه ٣٠ :
وظهرت مدارس في
زبيد تعرف بالمنصوريات نسبة إلى الملك المنصور ، وكانت كل مدرسة منها متخصصة
بتدريس
الصفحه ٧٤ :
ودليل البصريين
(١) على أنه من السمو : التصغير والتكسير والإضمار ، لأن التصغير والتكسير
يردان
الصفحه ٧٧ : الألف واللام فهو اسم ، فهذا اطراد (١) ولا يصح العكس لأن كثيرا من الأسماء لا تدخله الألف
واللام
الصفحه ٩٨ : سيبويه وجوه ثلاثة :
الأول : أن
دليل الإعراب لا يكون من نفس الكلمة ، وهذه الحروف إما لام الكلمة أو عينها
الصفحه ١٠٨ :
أكل النمل
الذي جمعا (٢)
وحكى من كلام
العرب (هذا ياسمون البر) و (رأيت ياسمون البر) و (مررت
الصفحه ١٢٥ : وألفي التأنيث هاهنا تبيينا لقوله أولا : (أو
واحدة منها تقوم مقامهما) وقيل : معنى اللزوم كون الألف لا
الصفحه ١٥٤ :
حرف العلة وانفتح ما قبله ، فقلبت ألفا فالتقت الألف والتنوين فحذفت الألف
، فصار (أحوى) من كذا