الصفحه ٧١ : ) ، أو كلمتان أسندت إحداهما إلى الأخرى لكان أولى (١) ، ويدخل في (تضمن) المنطوق به ، نحو : (زيد قائم
الصفحه ١٧٥ :
أم لا؟ فالفارسي (١) يوافق (٢) ، والجرجاني وغيره صرفوه (٣) ، والمانع من دخول التنوين [و](٤) الألف
الصفحه ٢٣٨ : إذا كان منصوبا كان في معنى الفعل (٢) ، ولهذا قيل : إن سلام إبراهيم عليهم أيلغ من سلام
الملائكة ، حيث
الصفحه ٢٧٤ :
زيادة من الكافية المحققة.
(٦) ينظر شرح التسهيل
السفر الأول ٢ / ٥٥٥ وما بعدها ، وشرح المفصل ١ / ١٠٢.
الصفحه ٣٠٣ : يفعل إلا به ، ومطلق لفظ المفعول به ، لا يقع على المتعدي بحرف
في الاصطلاح ، قال في البرود : فالأولى ما
الصفحه ٣٠٥ : والله. ومقالية في جواب الاستفهام نحو (زيدا ، لمن قال : من أضرب) وكذلك ،
نعم زيدا لمن قال : (أضربت أحدا
الصفحه ٣١٢ :
اعتباره أولى ، وقد اختلف في الاستغاثة ، فحكى الفراء عن بعضهم أنها محذوفة من (آل)
(٣) ولهذا صح الوقف عليها
الصفحه ٣٧٤ : النصب مع جواز الرفع لأن النفي في الحقيقة [و ٤٧] لمضمون
الفعل ، ما تلاه إياه لفظا وتقديرا أولى ، وليس (لم
الصفحه ٣٨١ :
الأول : قوله :
(بعد حرف الشرط) يحترز من أن يقع قبله نحو : زيد إن تكرمه يكرمك ، فإنه يجب الرفع
الصفحه ٣٨٩ : للمعية وأن
تكون عاطفة (٤) قال نجم الدين : (٥) الأولى أن يقدر العامل متأخرا واصله (إياك
الصفحه ٤١٨ : زيدا راكبا) و (يعجبني ضربك قائما).
قوله : (أو
معناه) وهي ثلاثة أشياء : الأولى : الجار والمجرور والظرف
الصفحه ٤٥٨ :
المستثنى
قوله : (المستثنى)
(١) هذا ثالث المشبهات ، وله شبه عام بالمفعول من حيث كونه فضلة ، وخاص
الصفحه ٤٦٦ : على
حسب العوامل ، وقدم المنصوب لأنه في باب المنصوبات ، وهو في أربعة مواضع :
الأول قوله : (إذا
كان
الصفحه ٥٠٥ : بيت من
البسيط ، وعجزه :
عنا وأنتم من الجوف الجماخير
وهو لحسان بن ثابت في ديوانه ١٧٩.
حار : منادى
الصفحه ٥٠٩ : يصح دخول (لا) عليه وعملها فيه يحترز من المعرفة فإن الرفع واجب ،
وكذلك [ظ ٦٤] في الصفة ، وسائر التوابع