الصفحه ٤٦٨ : (٦) أجازوا التقدم والبدل محتجين بما ورد.
قوله : (أو
منقطعا في الأكثر) هذا الثالث من واجب النصب وهو المنقطع
الصفحه ٥١ : واضح وإن كان له في بعض الحالات اختيار كأن يقول :
وعندي ، كما في الصفحة ٤٠٥ من الجزء الأول ؛ حيث رجّح
الصفحه ٧٢ : ) و (قام زيد) ، فالأول جملة
اسمية ، والثاني فعلية ، وإنما لم يتأت إلا منهما لأنه لا بد من مسند ومسند إليه
الصفحه ٨٥ :
هو التغيير لا إخراج له عنه ، إنه يقال حركات إعراب وعلامات إعراب ، فيجب
أن يكون غيره ، وإلا كان من
الصفحه ١٨٣ :
[و ٢٠] إلى الأصل ، وهي أربعة :
الأول : اللبس
، وهو حيث ينبغي الإعراب فيهما ، والقرينة أي في
الصفحه ١٩٣ : ) و (أعلمت وأنبأت زيدا عمرا قائما) وفيه مذاهب ، أجازه المازني وغيره
مطلقا ، ومنهم من منعه ، وأجازه الجرمي
الصفحه ٢٤١ :
الأول : الضمير
نحو : (زيد ضربته ، وزيد قائم ، وزيد قائم أبوه).
الثاني :
الإشارة إلى المبتدأ
الصفحه ٣١٣ : المستغاث والمتعجب ، لأن المستغاث مخصوص من بين أمثاله بالدعاء ، والمتعجب
مخصوص باستحضاره لغرابته من بين
الصفحه ٣٤٧ :
إلى الإثبات فثلاثة :
الأول قوله : (ويكون
إما علما) وإنما اشترطت العلمية ، لأن نداء الأعلام هو الكثير
الصفحه ٤١٦ :
الحال
قوله : (الحال)
هذا أول المفعولات المشبهة (١) على كلام النحاة خلافا للزجاجي ونجم الدين
الصفحه ٤٨٣ :
وبتصرفها قال :
[٢٥٩] ...
وما أحاشى من
الأقوام من أحد (١)
وبالحذف
الصفحه ٥٤٨ : ، وشرح التسهيل السفر الأول ١ / ٥٢ ، وشرح الرضي ١ / ٢٩٦.
والشاهد فيه قوله : (من فمويهما) حيث
جمع بين
الصفحه ٥٩٥ : (٢)
و (الحمار
أبغضته زيدا) فهذه اثنتا عشرة مسألة وهي بحسب التكلم والخطاب والغيبة ، ست وثلاثون
مسألة ، والأول ست
الصفحه ٦٠٤ : أفضل الجن) ولا (أفضل الرجال والنساء).
تم الجزء الأول
بعونه ولطفه فله الحمد حمدا كثيرا من يومنا هذا
الصفحه ٩ : الامتنان إلى قسم اللغة العربية في جامعة
الجزيرة ، وأخص بالذكر من أساتذتها الاجلّاء الأستاذ الدكتور : عمر