الصفحه ٤٧٦ :
في معنى النفي نحو : (وَيَأْبَى اللهُ
إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ)(١) و (برئت إلا من ذمامك).
قوله
الصفحه ٥٥٧ : ، الأول أسماء وضعت للصفة ، وليست مشتقة من
فعل نحو (ألمعيّ (٢) ولوذعيّ (٣) وجرشع (٤)) ، الثاني : ما فيه يا
الصفحه ١٦ : بنو أيوب.
وكان أول أمر
نور الدين عمر بن علي في زبيد ، فبقي فيها مدة من الوقت ، وطّد فيها دعائم حكمه
الصفحه ٨٢ : ءا أثيما) و (مررت بامرئ أثيم).
وقوله : (لاختلاف
العامل) يحترز من الحكاية ، فإنها تختلف لا لاختلاف العامل
الصفحه ٣٩٠ : ، وإبداله من حرف الجر
شاذ. [و ٤٩]
قوله : (مثل
إياك والأسد) يعني أن التحذير ثلاث صيغ ، الأولى بالواو نحو
الصفحه ٣٩٩ :
قوله : (وحمل
عليه عند ولدى) أي على المبهم في تقدير (في) على من فسره بالجهات الست ، وأما من
حدّ فقد
الصفحه ٥٤٩ :
وخصوا الميم لأنها مثل الفاء من حروف الشفة ، فصار (فما) فأهل اللغة
القليلة أضافوه إلى ياء المتكلم
الصفحه ٥٥٣ :
التوابع
قوله : (كل ثان
بإعراب سابقه من جهة واحدة) قوله : (كل ثان) يشمل التابع من خبر المبتدأ
الصفحه ٦٠٣ : ) لأن المبدل منه في نية الطرح وهو لا يجوز خلافا للفراء (١).
البيت للمرار
الأسدي قوله : عليه الطير
الصفحه ٣٧ : المحيط للفيروزآبادي.
أما علم النحو
فقد اهتم العلماء في هذين القرنين بنوعين من التأليف فيه :
الأول
الصفحه ١٨٧ : أنه مبتدأ لوجهين ، أحدهما : أن الأولى في الجواب
مطابقة السؤال ، وهو من قام
الصفحه ٢٥٨ : ، أشبه المبتدأ المتّحد ،
قال اليمني (١) لا يجوز أن يعود من كل واحد منهما ضمير ، لأنه يصير
التقدير : كله
الصفحه ٤١٤ : عمل لهما ، وعند الفارسي : (٢) أنهما العاملان من غير تقدير وقد يقدر الفعل مع
الاستفهام وحده ، نحو (ما
الصفحه ٤٣٩ : [أي](٧) أحقه) ، يحترز من غير المؤكدة ، فإنه لا يجوز حذفه نحو
: (زيد أبوك قائما) ، لأنه ليس في القيام
الصفحه ٤٦٢ : المعتزلة (٣) أن المستثنى داخل في المستثنى منه حقيقة وحكما (٤) ، فإذا قلت (قام القوم إلا زيدا) و (عندي عشرة