الصفحه ٢٨٧ : به ، قال ركن الدين : (٢) فالأولى أن يزاد ذكر (بيانا (له) ، وقد أورد منفيّ
المطلق نحو : (ما ضربت ضربا
الصفحه ٢١٢ : وسارت بي بهند) (مررت
وسارتا بي بالهندين) (مررت وسرن بي بالهندات) وإن اقضى الأول والثاني منهما
مفعولين
الصفحه ٤٥٥ : لكان أولى فإن قال هذا [و ٥٨] مما يجب جعله لما انتصب عنه ، قلنا : هذا
دور وتعبير عن الشيء بنفسه ، كأنك
الصفحه ٥٦٧ :
العطف
قوله : (العطف)
كان الأولى تأخيره ، لما ذكرنا.
قوله : (تابع)
جنس يعم التوابع (مقصود
الصفحه ٥٥٦ : ٣ / ٤٧ ، وشرح الرضي ١ / ٣٠٢ ـ ٣٠٣.
(٢) هي آية من سورة
النحل ١٦ / ٩٨ ما عدا الكلمة الأولى وهي أعوذ إذ
الصفحه ٤٧٠ : التسهيل السفر الأول ٢ / ٩٠٧.
(٢) سبق تخريجها في
الصفحة السابقة.
(٣) الحجر ١٥ / ٣٠ ،
٣١ وهي محذوف منها
الصفحه ٢١٧ :
من المال) لدلالة الظاهر عليه ، ولأنه أبلغ ، إذا نفي القليل يدخل فيه نفي
كثير (١) وهو مثل : (نعم
الصفحه ٥٩٦ :
قوله : (ولا
يبدل ظاهر من مضمر بدل الكل إلا من الغائب) ويعني أنه لا يبدل ظاهر من ضميري
المتكلم
الصفحه ٥٩٠ : الأول وإن كان
صوابا لغرض ، ويجوز على الله تعالى ، وهما يقدران بـ (بل) كالغلط وزاد بعضهم بدل
كل من بعض
الصفحه ١٥٨ : ،
وبفوات الوجه الأول ، تسقط الألف والنون عند التأثير.
فإن قيل
فيمنعان من الصرف من غير اشتراط علة أخرى كـ
الصفحه ٤٦٧ :
قوله : (أو
مقدما على المستثنى منه) هذا الموضع الثاني من المستثنى الواجب نصبه ، وإنما وجب
نصبه إذا
الصفحه ٨٧ : ) مذهب الأصوليين أن النوع أعمّ من الجنس (٢) ، والنحاة والفقهاء عكسوا ، وإنما لم يذكر الجزم مع أنه
من
الصفحه ٢٩١ :
والوجوب :
سماعي وقياسي : فالسماعي قرينة حالية كقولهم : (غضب الخيل على اللّجم) (١) أو (فرقا خيرا من
الصفحه ٣٣٣ :
قوله : (يا
الله خاصة) يعني أدخلوا (يا) على اسم الله تعالى ، وفيه الألف واللام ، وهذا من
حجج
الصفحه ٣٥٦ : فإني مشتاق إليك ومنه قولهم في المراثي : (لا تبعد) (٤) أي لا تهلك ، من ضنهم بالميت عن الموت يصورونه حيا