الصفحه ٥٨٨ : والتوكيد.
وقوله : (دونه)
خرج المعطوف بحرف ، وفيه إشعار بأن المبدل منه في نية الطرح ، وهو مذهب المبرد
الصفحه ١٠٩ : كعصى) يعني باب المقصور كـ (عصى) و (فتى) و (صلى) ، كان الأولى أن يقدم
المنقوص ، لأنه لإحالة ظهوره
الصفحه ١١٠ : الياء فكانت أولى وردّ بأن الياء أسبق من الإعراب فكذلك كهنا لأن
الإعراب ناشئ عن
الصفحه ١٦٤ : الخماسية التي في أولها همزة وصل ، وما كان في أوله
أحد حروف نأيت ، فهذان ممتنعان ، وهما المراد هاهنا
الصفحه ٢٤٧ : العمل للأفعال ، ولأن الصلة لا تقدر إلا
بجملة ، ومنهم من جمع بين القولين ، فقال : تقدر في الصلة جملة
الصفحه ٢٥٣ : .
(٦) البيت من البسيط
، وهو بلا نسبة في شرح التسهيل السفر الأول ١ / ٤٠٩ ، وينظر مغني
الصفحه ٢٨٤ : بواسطة ، وما
كان لا يحتاج إلى واسطة أولى مما يحتاج إليها.
قوله : (هو ما
اشتمل على علم المفعولية
الصفحه ٢٩٣ : يكون فعلا للمبتدأ
كالأول ، ومشبها به كالثاني.
قوله : (وإنما
أنت سيرا) (٣) مثال لما في معنى (إلا
الصفحه ٤١٣ :
المعنى ما تصنع؟) هذا تفسير العامل المعنوي لأنه عند
__________________
(١) البيت من
المتقارب وهو
الصفحه ٤٥٣ : ) إلا أنك فيما لا
لبس يجوز لك الإفراد ، قال نجم الدين : بل الإفراد أولى (٣) ، قال تعالى : (فَإِنْ طِبْنَ
الصفحه ٤٥٤ : فارسا ، ولكن التمييز أولى ، لأنه أكثر في المدح من كونه
غير مقيد والحال مقيد ، قال الوالد :والظاهر أنه
الصفحه ٤٦٥ : ) إلى جانب أن وحذفت النون
الثانية من (أن) وأدغمت الأولى في لام (لا) فإذا انتصب الاسم بعدها فب (أنّ) وإذا
الصفحه ٥٠٦ :
__________________
(١) البيت من الطويل
، وهو بلا نسبة في شرح التسهيل السفر الأول ٢ / ٦٤٢ ، والجنى الداني ٣٨٤ ، ومغني
اللبيب ٩٧
الصفحه ٥٧٨ :
أن يكون أبقيت يسيرا منها ، فإذا قلت (كلها) زال الاحتمال. والذي للشمول (كل)
وأخواتها ، وللنسبة
الصفحه ٢٢٧ :
المبتدأ والخبر
قوله : (ومنها)
يعني المرفوعات. قوله : (المبتدأ والخبر) اختلف في عاملهما ، فمذهب