الصفحه ٤٦٤ :
تعالى : (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ
لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ
الصفحه ٩٧ :
الكوفية واختاره المصنف ، وكثير من المتأخرين ، إنها أنفسها إعراب ولا
إعراب (١) [ظ ٧] سواها لا
ظاهر
الصفحه ٤٣٢ :
الأفضلية ، وهي المقصودة ، لأن تفضيل الشيء على نفسه لا يعقل إلا باعتبار
حالين ، وإذا جعلت (بسرا) من
الصفحه ٤٧٥ : :
الأول قوله : (إذا
كان المستثنى منه غير مذكور) يحترز من القسمين الأولين.
الثاني قوله : (وهو
في غير
الصفحه ٦٥ :
على معرفة اللفظ ، والوضع ، والمعنى ، والمفرد.
فاللفظ : (١) اشتقاق من الطرح ، يقال لفظته الأرض أي
الصفحه ١٩٦ :
الثاني : أن لا
يمنع مانع من توجهه إليه ، وهو حيث لا يتصرف في معموله بتقديم ، ولا تأخير ، ولا
فصل
الصفحه ٤١١ :
__________________
(١) ينظر الخصائص ٢ /
٣٨٣ ، وقد ردّ رأي ابن حني ابن مالك في شرح التسهيل السفر الأول ٢ / ٨٨٦.
(٢) ينظر
الصفحه ٤٦٣ : كالتأكيد
والبدل (١) ، والزيادات والتكرير ، وغير ذلك من التفنن في الفصاحة
، كالحقيقة (٢) والمجاز
الصفحه ٤٩٢ : قوله :
[٢٦٧] من لدشولا فإلى إتلائها (٢)
...
أي من لد كن
شولا.
قوله
الصفحه ٢٢٢ : الكسائي ، وشرح التسهيل السفر الأول ٢ / ٧١٩.
(٤) ما بين حاصرتين
زيادة من الكافية المحققة.
الصفحه ٢٤٦ : ) يعني ما وقع من الظرف والحرف معا ، لأنهم يطلقون معا اسم الظرف ،
نحو (زيد خلفك) و (زيد في الدار) فإنه يجب
الصفحه ٣٧٣ : ).
قوله : (وإذا
للمفاجأة) يحترز من الشرطية مثاله (جاء زيد وإذا عمرو يضربه بكر) ، فإن قرينة
الرفع أرجح لأن
الصفحه ٤٩٩ : من أكثر النحاة ، وإنما بني
المفرد مع (لا) قال المصنف لتضمنه (من) (٦) لأن أصله (لا من رجل) وضعّف بأن
الصفحه ٥٥٠ : حركة الإعراب كـ (امرؤ) (٢) وأما قوله :
[٣١٧] خالط من سلمى خياشم وفا
الصفحه ٦٦ : :
الأول : الضمير
المستتر في (قم) ، فإنّه كلمة وليس بلفظ ، وأجيب بأنه كالملفوظ به ، بدليل أنه لا
يستقل