الصفحه ٥١٠ :
السفر الأول ٢ / ٦٢١.
(٥) ما بين حاصرتين
زيادة من الكافية المحققة (وهو جزء بيت لا أب وابنا وهو الذي سبق
الصفحه ٢٠٤ : إلى اثنين ، الثاني غير الأول ،
والمتعدي إلى اثنين الثاني هو الأول ، والمتعدي إلى ثلاثة إذا اجتمعت
الصفحه ١٩٨ : ء (١) وسكبت الغطاء (٢)) الأول : للنار ، والثاني : للمكان وأجازه بعضهم في
المختلفين معنى.
قوله : (فقد
يكون في
الصفحه ٢٠٦ : إليّ الهندان) (شكرنني ورجعت
إلى الهندات) وكذلك نفعل إذا استدعى الأول منهما فاعلا والثاني مفعولا ، نحو
الصفحه ٢١٣ : ، وأما المتعدي إلى اثنين
الثاني هو الأول ، فإن تنازع العاملان المفعولين معا ، كان مثل باب (أعطيت) يجوز
الصفحه ٣٥٥ : عدم النظير تعينت فيه
الأخرى ، وما التبس فيهما جميعا لم يرخم ، فالذي يتغير في الأولى نحو (قائمة)
الصفة
الصفحه ٤٩٥ : جواب الشرط وهو (فالله) وكذلك في البيت الأول وهو (فإن قومي) فعلى كلام
البصريين يكون الجواب مرفوعا في نحو
الصفحه ٥١٧ :
قوله : (وإن
زيدت إن مع ما) ذكر وجوها تبطل عمل (ما) الأول (إن) قال :
[٢٩١] فما إن طبنا جبن
الصفحه ٣٣٢ : ء اتبعه التابع الأول أو المنادى ، وإن
كان بدلا أو معطوفا بحرف ، فإن اتبعه التابع الأول كان منصوبا ، وإن
الصفحه ٣٧١ :
الإعراب ، وقال آخرون : إن زيدا بدل من الضمير أو بيان له ، تقدم على الفعل
، والأصل (ضربته زيدا
الصفحه ٤٠٣ :
بمثالين ، لأن منهم من جعل الفعل علة في المصدر ، فلا يستقيم لكم ذلك في (قعدت
عن الحرب جبنا) (١) أن
الصفحه ٢١٥ :
المعنى) يعني أن الكوفيين (٥) ، احتجوا على إعمال الأول مع أنه حذف ضمير المعمول من
الثاني وهو ضعيف ، إلا
الصفحه ٣٧٧ : : والجواب عما
ذكره من وجهين ؛ الأول : إنا لا نسلم أن هذه الآية من هذا الباب ، بل انتصاب (كلّ
شيء) على بدل
الصفحه ٤٠٦ :
الثاني قوله : (لفاعل
الفعل المعلل) (١) أن يكون المصدر فعلا لفاعل الفعل الأول الذي علل ، فخرج
من
الصفحه ٤١٧ :
وبلفظتين (لقيته
مصعدا متحدرا) والأولى أن تجعل الحال الأولى للذي تليها لثلا يؤدي إلى فصلين ، وقد