الصفحه ٢٥٧ : القول الأول ، لأنهما راجعان إلى الرمان ، بعض أجزائه حلو ،
وبعضه حامض ، فكأنه قيل : في جزء منه حلاوة
الصفحه ٤٣١ :
قوله : (مثل «هذا
بسرا أطيب منه رطبا») (١) يعني أن بسرا ورطبا حالان ، وهما غير مشتقين ، والجمهور
الصفحه ٤٤٤ : (١) ما تضمنه معنى [و ٥٦] العدد من الإبهام المقتضي له
كاقتضاء اسم الفاعل لمفعوله.
قوله : (فالأول)
يعني
الصفحه ٣٣٦ :
ونصب الأول
لأنه مضاف في الحقيقة ، ونصب الثاني لأنه مضاف في اللفظ ، وقال المبرد (١) وجماعة من
الصفحه ٤٨٠ :
معها إلا النكرة ، وإن كان نكرة نحو (لا أحد فيها إلا رجل) فالحكم فيها كـ
(من) والعلة واحدة وفي كلام
الصفحه ٨١ :
الأفعال. وهو الماضي والأمر بغير لام ، ويرد على هذا الحد سؤالات ثلاثة :
الأول : إن
قوله : (المركب
الصفحه ٢١٤ : (٤) وغيرهما في المختلفين ، وقالوا : إن الأول والثاني
تنازعا اسم فاعل القيام والانطلاق من غير نظر إلى كونه
الصفحه ٢٤٥ : تحوونه) أن النعم لما كانت تجري من غير اختيار
صاحبها ، نزلت نزلة القمر ، وإذا أخبرت بظروف الزمان عن
الصفحه ٢٦١ :
وهو المختار ، ومنهم من شرط أن يدخل عليها (كل) فهذه يجوز دخول الفاء إذا قصد أن
الأول سبب في الثاني
الصفحه ٤١٠ :
السفر الأول ٢ / ٨٧٨ وما بعدها.
(٦) عجز بيت من
البسيط وصدره :
لا تحبسنّك أثوابي فقد جمعت
وهو بلا
الصفحه ٤٧١ : الأول ، لأن المخاطب قد علم أن ثمّ من قام وحصل في نفسه أن زيدا بعض من قام
الصفحه ٥١١ : قولهم : لا أبا لك من باب الإضافة قال ابن مالك في شرح التسهيل
القسم الأول ٢ / ٦٢٧ : (ومذهب أكثر النحويين
الصفحه ٥٦٢ :
منها وجب قطع ما بعده.
قوله : (والتعريف
والتنكير) نحو (الرجل القائم) و (رجل قائم) لأن الصفة في
الصفحه ٢٧٣ : في لعمرك ، وهو (يميني) أو (قسمي) لحصول الشرطين فيهما ، للدلالة على خصوصية
الخبر ، بما في الكلام من
الصفحه ٥٠١ : كان لها مثل ، فحذف (مثل)
__________________
(١) ينظر الكتاب ٢ /
٢٩٦.
(٢) قطعة بيت من
الوافر