الصفحه ٤٢٢ :
متأول) يعني ما ورد من الحال معرفة (كأرسلها العراك) ، (وادخلوا الأول فالأول) ، (ومررت
بهم الجماء الغفير
الصفحه ٥١٣ :
ك (تيم) الثاني
في قوله :
[٢٨٩] يا تيم تيم عدي (١)
...
على من قال
الصفحه ٢٠٥ :
استدعيا الأول فاعلا [ظ ٢٣] ومفعولا نحو (مرّ وسرت بزيد). والكسائي يحذف
هربا من الإضمار قبل الذكر
الصفحه ٥٩١ :
قوله : (فالأول
مدلوله مدلول الأول) يعني بدل الكل مدلوله مدلول المبدل منه في المعنى (١) نحو (زيد
الصفحه ١٤٨ : البرود : في عبارته نظر ، لأن المصطلح عليه في منتهى
الجموع الكثرة ، فيلزمه دخول ما كان منها منصرفا كـ
الصفحه ٢١١ :
على الواحد والجمع كـ (عدو) و (صديق) ، قال صاحب البرود : هذا منه وهم ،
لأنه يلزمه أشنع مما فرّ عنه
الصفحه ٣٣٤ : علينا
شيخنا مسلما
شيخا على
كرسيه معمما
وقال الكوفيون
إنها محذوفة من أجزا
الصفحه ٣٣٧ :
(تيم) الأول مضاف إلى عدي الموجود (تيم) الثاني مضاف إلى المحذوف لئلا يلزم
الحذف قبل الدليل عليه
الصفحه ٢٤٨ :
الأول قوله : (إذا
كان المبتدأ مشتملا على ماله صدر الكلام) وإنما قال مشتملا ولم يقل له صدر الكلام
الصفحه ١٢٤ :
بإزائة أغلالا وسعيرا.
والثاني : في
الفواصل نحو قوله تعالى : (قَوارِيرَا ،
قَوارِيرَا مِنْ
الصفحه ٢٣٤ : .
الأول قوله : (وَلَعَبْدٌ مُؤْمِنٌ خَيْرٌ مِنْ
مُشْرِكٍ)(٢) ومراده به الوصف ، ويدخل في هذا الوجه خمسة
الصفحه ٤٤٨ :
وإن حذفتها فهي من نفس الكلمة. قال ركن الدين : (١) يفهم من هذه العلة (أن عشرون) لا تصح إضافته ، وقد
الصفحه ٢١٩ :
أو لكونه
معلوما كخلق الخلق ، أو لتقويم السجع (١) نحو : (وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ
الصفحه ٥٣٨ :
نفسه ، ولأنه يؤدي إلى تقديم التابع وتأخير المتبوع في حالة واحدة ،
فتقديمه من حيث كونه مضافا
الصفحه ٤٨ : ، وقد تجاوز ما نقله عن
والده ، حيث أحصيت له في المجلد الأول ما صرّح به ما يقارب من الأربعين موضعا