الصفحه ١١٧ :
وحكم جهازه السمعي
في معرفة الأصوات وأثر تذبذبها. وأما الدراسات القرآنية ، فقد انطلقت إلى دراسة
الصفحه ١٢٠ : اللغة العربية قد تمرست في تعادل الأصوات وتوازنها ، مما جعل لغة
القرآن في الذروة من طلاوة الكلمة ، والرقة
الصفحه ٥٥ :
الموزونة بتقطيع
الأصوات على نسب منتظمة معروفة ، يوقع كل منها إيقاعاً عند قطعه فتكون نغمة ، ثم
تؤلف
الصفحه ٥٦ : إرساء ركائزه الأولى ، مما
أتاح لهم فرصة الاستقرار المبكر لحقيقة الأصوات اللغوية ، وسهل عليهم خوض
الصفحه ٦٢ :
يمكن القول بأن تقسيم الأصوات عند
الخليل بالإضافة إلى مخارجها ؛ تشتمل على مخطط تفصيلي لعملية إخراج
الصفحه ٦٣ :
شيء (١). إن هذا النحو المستفيض لطبيعة تقسيم
الأصوات ، وتبويب ذلك في مجالات متعددة ، تتلمس حقيقة
الصفحه ٦٦ : المخالفة في الأصوات ولم يعنوا بها عناية بالغة (٣).
بينما يدل الاستقراء المنهجي لعلم
الأصوات عند العرب أن
الصفحه ٩٠ :
لقد أهتم علماء الأصوات المحدثون بوصف
الجهاز الصوتي ، وبيان وظيفته في تفصيل دقيق استعانوا على
الصفحه ٩٨ : .
٢ ـ ذوق أصوات الحروف.
٣ ـ تشبيه الحلق بآلات الموسيقى (
المزمار ، العود ).
٤ ـ اشتقاق الصوت والحرف
الصفحه ١٠٩ : يكاد أن يكون ترجمة عصرية لرأي ابن جني في تشبيهه
جهاز الصوت لدى التذبذب في إخراج الأصوات بالمزمار ، الذي
الصفحه ١١٢ : إلى اختيار الحروف
وتشبيه أصواتها بالأحداث المعبر عنها بها ترتيبها ، وتقديم ما يضاهي أول الحديث
الصفحه ٥٤ : به ، لأن
الأصوات : مجموعة مختارة من أغاني العرب القديمة والمولدة في أشعارها ومقطعاتها »
أمر الرشيد
الصفحه ٧٠ : ، ذلك أن صلة
الأصوات وثيقة في الدرس الصّرفي عند العرب في كل جزئياته الصوتية ، فكان ما توصل
إليه العرب في
الصفحه ٩٣ :
ز. س. ظ.
ذ. ث. ف.
ب. م. و (١).
وهذا وإن كان خلافاً جوهرياً في ترتيب
مخارج الأصوات ، إلا
الصفحه ٩٤ : يجري النفس
معها لا الصوت. « وقد ظلت محاولة سيبويه تفسير المجهور والمهموس من الأصوات قانوناً
سار عليه