الصفحه ٥٧ : متماسكاً يشد بعضه بعضاً ، ومقارنة هذه المناحي وملاحظتها
، تجده يبتكر مصطلح ( علم الأصوات ) ويضعه موضع البحث
الصفحه ٥٨ :
الأصوات الصحيحة
المشددة أو المتوترة. أما القسم الثاني فيسمونه حروف الرخاوة ، ويقصدون به الأصوات
الصفحه ٨٤ :
فقد استعمل الخليل كلمة ( حرف ) للدلالة
على إرادة ( صوت ) منها ، فكانت الأصوات عنده هي : الحروف
الصفحه ٧١ : صوتياتهم
الدقيقة التي اعتمدت أجهزة التشريح ، وقياس الأصوات في ضوء المكتشفات ، قد أثبتت
جملة من الحقائق
الصفحه ٧٢ :
١٠ ـ مقاييس الأصوات امتداداً أو قصراً.
١١ ـ تسميات الأصوات وأصنافها.
١٢ ـ الأصوات الزائدة
الصفحه ٧٥ :
ج ـ النظرية العربية في التمييز بين
الأصوات عن طريق إخفاء الصوت.
د ـ النظرية العربية في ربط
الصفحه ١٠٧ :
ويشبهه بمراوحة
الزامر أنامله على خروق الناي لسماع الأصوات المتنوعة والتشعبة بحسب تغييره لوضع
الصفحه ١١٠ :
« وذهب بعضهم إلى أن أصل اللغات إنما هو
من الأصوات المسموعات ، كدوي الريح ، وحنين الرعد ، وخرير
الصفحه ٥٩ : الدقيق علماء
التلاوة والأداء القرآني ، فنظموا قواعدهم تنظيماً اقتطعوه من علم الأصوات في هذا
المجال في كل
الصفحه ٦١ : النطق بالناي في
انفتاحه وانطباقه تارة ، وبوتر العود في تشكيله الأصداء المختلفة والأصوات
المتنوعة « إلا
الصفحه ٨٨ : الحقيقي بين الأفكار
والأصوات ، بل أنه يحصر ما في كتاب العين من لغة وتصريف واشتقاق بمنطق تذوقه
لأصوات حروف
الصفحه ٩٥ :
ولا يمكن في منظورنا أن تفصل سيبويه عن
مدرسة الخليل في اللغة والأصوات ، فهو الممثل الحقيقي لها فيما
الصفحه ١٠٨ : لتكييف
حدوث الأصوات ، وعن الحنجرة باعتبارها مفجرة الطاقة الصوتية ، وعن التجاويف فوق
المزمارية التي تلعب
الصفحه ١١٤ :
الأصوات في تناسقها
وتآلفها ، وتنافر الكلمات وتهافتها قد يعود على الأصوات في قرب مخارجها أو تباعدها
الصفحه ١١٦ :
« إن من أهم خصائص العربية ثبات أصوات
الحروف فيها ، لأن جوهر الصوت العربي بقي واضحاً ، وهو ما يتمثل