الصفحه ١٠٥ :
فأكدوا عليه حتى في
تقطيع الوزن العروضي للشعر عند الخليل في حدود ، وهو ما أثبته ابن جني في برمجيته
الصفحه ١٤٨ : : «
ألا تعلو عليّ » ، و « خلقت بيدي » ، و « مصرخي » و « يديّ » (١).
وستجد في غضون البحث نماذج قرآنية
الصفحه ١٨٤ :
وما ورد في القرآن متناسق حروف الروي
والايقاع ، موحد خاتمة الفاصلة بالصوت ، ويقف فيه بالآية على
الصفحه ٩ : الكوفي الحافظ ـ بعد أن أرّخ موته ـ كان مستقيم الأمر عامّة دهره ، ثمّ في آخر أيّامه كان أكثر ما يقرأ عليه
الصفحه ٢٩ : الكوفي الحافظ ـ بعد أن أرّخ موته ـ كان مستقيم الأمر عامّة دهره ، ثمّ في آخر أيّامه كان أكثر ما يقرأ عليه
الصفحه ٥٦ : العلمي ، والتواصل إلى النتائج التي تواضعت عليها اليوم حركة
الأصواتيين العالمية ، بعد المرور بتجربة
الصفحه ٦١ :
في المهموسات فلا
تتغير ، وهو لا يتحقق في المجهورات ، ويستعاض في تمييزها على ما يسميه بصوت الصدر
الصفحه ١١٨ : في التعديل من غير بعد شديد
أو قرب شديد. وذلك يظهر بسهولته على اللسان ، وحسنه في الأسماع ، وتقبله في
الصفحه ١١٩ : رفع اللسان ورده إلى مكانه ، وكلاهما صعب على اللسان ، والسهولة من
ذلك في الاعتدال ، ولذلك وقع في الكلام
الصفحه ١٣٧ : (١).
والتنبيه إنما يكون بأصوات تقبل عليها
الناس ، ويصغي لما بعدها السامعون ، إذا المراد صوتية التنبيه ليس غير
الصفحه ١٤٠ : ، يتلوه الدليل على إعجازه ، والحديث عن الانتصار له ،
والإشارة إلى تحديه العالم والأمم والشعوب والقبائل
الصفحه ١٥٢ : التجويد ، ولعل تسمية علم
الآداء القرآني بـ « التجويد » ناظرة إلى قول الإمام علي عليهالسلام المتقدم
الصفحه ١٥٥ :
الانفتاح والاستغال. فإذا أحكم القارىء النطق بكل حرف على حدته موفّى حقه ، فليعمل
نفسه بأحكامه حالة التركيب
الصفحه ١٨٥ :
ينبغي القول به دون
سواه ، وهو أن الكلام العربي ـ مطلقاً ـ على ثلاثة أنواع :
قرآن ، نثر ، شعر
الصفحه ١٩٤ : فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن ) (٣).
فالياء من « اكرمن » و «أهانن » قد حذفت
رعاية لهذا الملحظ