الصفحه ١٦٧ : منهم واستغفر لهم الله إن الله غفور رّحيم ) (٤).
١٢ ـ وتدغم القاف في الكاف على أن يتحرك
ما قبل القاف
الصفحه ١٦٤ : ءو
عليه بأربعة شهداء )
(٥).
سابعاً
: التاء في الصاد كقوله تعالى : (
والصافات
صفّا )
(٦).
ثامناً
الصفحه ٦٧ : الوحدات الأصواتية (١).
والتنغيم ـ كما أفهمه ـ يعني عادة
بمتابعتة صوت المتكلم في التغيرات الطارئة عليه
الصفحه ١٥٨ : بجهاز النطق فيقول : « أما الوجه الذي تتم به الظاهرة فهو ذو طابع خارجي
لا يعتمد على جوهر الصوت ، فإذا ما
الصفحه ١٢٧ : تأخذ في الشفة ، فنبه
بذكرها على غيرها من الحروف ، وبيّن أنه إنما أتاهم بكلام منظوم مما يتعارفون من
الصفحه ١٣٢ :
الجهر والانفتاح من
جهة أخرى. « وتأمل السورة التي اجتمعت على الحروف المفردة : كيف تجد السورة مبنية
الصفحه ١٧٥ :
٢ ـ في حالة حصول فصل بين حروف كلمة
واحدة اختياراً أو اضطراراً بحيث خرجت عن صدق تلك الكلمة عليها
الصفحه ١٠ : جعل يُقرأ له المثالب ومنها هذا : « دخلت عليه ورجل يقرأ » فلولا دخول هذا الشخص عليه لما بلغنا هذا الخبر
الصفحه ٣٠ : جعل يُقرأ له المثالب ومنها هذا : « دخلت عليه ورجل يقرأ » فلولا دخول هذا الشخص عليه لما بلغنا هذا الخبر
الصفحه ٩٩ :
٤ ـ التقديم والتأخير في حروف الكلمات
وتأثيرهما على الصوت.
٥ ـ علاقة الأفعال بالأصوات
الصفحه ١٢٩ :
ويلاحظ أن الزمخشري قد استدرك على
الباقلاني في جدولته لأنصاف الحروف الواردة في فواتح السورة استدرك
الصفحه ١٣٠ :
وتقريره. فإن قلت :
فهلا جاءت على وتيرة واحدة ، ولم اختلفت أعداد حروفها؟ قلت : هذا على عادة
الصفحه ١٨ :
وأنتم تعلمون أنّ الصلاة على الميّت في
تلك العصور كانت من شؤون الخليفة ، ومع وجود الخليفة أو أمير
الصفحه ٣٨ :
وأنتم تعلمون أنّ الصلاة على الميّت في
تلك العصور كانت من شؤون الخليفة ، ومع وجود الخليفة أو أمير
الصفحه ٨٧ : وصفته إلا بعد اعتماده على صوت الألف الأولى قبله ، ومن أجل ذلك دعاها
عماداً أو سلّماً ، كما أشار إلى أن