الصفحه ٢٠٨ : ، الطّامة ؛
الصّاخة. وقد تأتي مجّردة عن التعريف فتهتدي إلى عموميتها ، مثل : دابّة. كافة.
هذه الصيغة
الصفحه ٧ : الذكور ثلاثة أولاد : حسن ، وحسين ، ومحسن أو محسِّن أو محسَّن ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد
الصفحه ١٤ :
كانوا قد غلقوه على الحرب.
ثانياً : قوله : وددت أني كنت سألت رسول
الله لمن هذا الأمر فلا ينازعه
الصفحه ٢٧ : الذكور ثلاثة أولاد : حسن ، وحسين ، ومحسن أو محسِّن أو محسَّن ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد
الصفحه ٣٤ :
كانوا قد غلقوه على الحرب.
ثانياً : قوله : وددت أني كنت سألت رسول
الله لمن هذا الأمر فلا ينازعه
الصفحه ٩٧ : تحقيق المصطلحات بعامة عن طريق تشخيص المسميات التي أسماها ،
وإن سبق إلى بعضها عند الخليل وسيبويه وهو لا
الصفحه ٦٤ :
الأصوات في اللغة ،
نابع عن تحولات المجتمعات البشرية من ساذجة إلى متطورة ، أو من بدائية إلى متحضرة
الصفحه ١١٠ : هناك رأياً آخر يذهب إلى أن
أستعمال الإنسان لجهازه الصوتي كان عن طريق التأوهات والشهقات التي صدرت عنه
الصفحه ٨٨ : المعجم « فإذا سئلت عن كلمة وأردت أن تعرف موضعها ، فانظر إلى حروف
الكلمة ، فمهما وجدت منها واحداً في
الصفحه ٨٦ :
منهما أصدر حكمه
بناء على نظرة إلى الحنجرة تختلف عن نظر الآخر ، فجونز قد اعتبر أن للحنجرة ثلاثة
الصفحه ٥٥ : تلك الأنغام بعضها إلى بعض على نسب متعارفة ، فيلذ سمعها لأجل ذلك التناسب ،
وما يحدث عنه من الكيفية في
الصفحه ٩٤ :
بل يكاد يكون ذلك
نهائياً ، وكان تصرفه فيها تصرفاً رائعاً ، صادراً عن عبقرية سبقت الزمن ، فلم يكن
الصفحه ٥٧ : ،
يضاف إلى هذا رهافة صوتية متأنقة ، وذهنية لغوية وقادة ، تمازج بين اللغة والصوت
فتخالهما كياناً واحداً
الصفحه ١٩٩ :
الأصوات ، وقارنّا
عن كثب بمناسبة الصوت للصوت ، وملاءمة النطق بالحروف ، ومتابعة الأذن للموسيقى
الصفحه ١١٤ : ؛
عبارة عن أصوات متآلفة تنطلق من الوترين الصوتيين لتأخذ طريقها إلى الخارج.
بيد أن العربية سميت باسم صوت