الصفحه ١١٥ : :
(
فسيحوا في
الأرض اربعة أشهر واعلموا انكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكفرين * وأذن من الله ورسوله
إلى
الصفحه ٧١ : الصوتي يمثل غاية في الدقة والتعقيد ، لم يستند إلى أجهزة
متطورة ، بل ابتكرته عقول علمية نيرة ، وأذهان
الصفحه ١٩٣ :
يبدو أن إلحاق هذه الألف في « الظنون »
« السبيل » « الرسول » يشكل تلقائياً ظاهرة صوتية تدعو إلى
الصفحه ٢١١ : الأعماق ،
ويبعثك صوتها من الجذور ، لتطمئن يقيناً إلى يوم لا مناص عنه ، ولا خلاص منه ، فهو
واقع يقرعك
الصفحه ١٩ :
أنفسهم ! وكم له من
نظير ، ولي مذكّرات من هذا القبيل ، إنّهم كثيراً مّا يضعون الأشياء عن لسان أهل
الصفحه ٣٩ :
أنفسهم ! وكم له من
نظير ، ولي مذكّرات من هذا القبيل ، إنّهم كثيراً مّا يضعون الأشياء عن لسان أهل
الصفحه ١٢ : نراجع ابن أبي الحديد ، نراه
ينقل عن شيخه ـ حيث حدّثه قضية هبّار بن الأسود ، وأنتم مسبوقون بهذا الخبر
الصفحه ٣٢ : نراجع ابن أبي الحديد ، نراه
ينقل عن شيخه ـ حيث حدّثه قضية هبّار بن الأسود ، وأنتم مسبوقون بهذا الخبر
الصفحه ١٣ : حاله أسوأ من حال ابن تيميّة ، فكيف لو كان يدّعي التشيّع أو يدّعي كونه من ذريّة رسول الله وفاطمة الزهرا
الصفحه ٣٣ : حاله أسوأ من حال ابن تيميّة ، فكيف لو كان يدّعي التشيّع أو يدّعي كونه من ذريّة رسول الله وفاطمة الزهرا
الصفحه ١٣٧ : .
ويميل إلى هذا الرأي كثير من المعاصرين
، ويقطع بعضهم بأن المراد من هذه الحروف ـ دون شك ـ هو الافتتاح بها
الصفحه ٩ : ، وحدّثه عن رسول الله بمتعة الحج ـ التي حرّمها عمر بن الخطّاب وأنكر عليه تحريمها ـ ثمّ شرط عليه أنّه إنْ
الصفحه ٢٩ : ، وحدّثه عن رسول الله بمتعة الحج ـ التي حرّمها عمر بن الخطّاب وأنكر عليه تحريمها ـ ثمّ شرط عليه أنّه إنْ
الصفحه ١٤٧ : ببعض الحركة أو تضعيف
الصوت بالحركة حتى يذهب أكثرها.
والإشمام : عبارة عن الإشارة إلى الحركة
من غير
الصفحه ١٥٥ : القرآن ، لارتباطه بعلم
الأصوات ارتباطاً متماسكياً لا يمكن التخلي عنه ، فهو ناظر إلى مخارج الحروف
وتجويدها