الصفحه ٣٣ : ، وهذا من الأمور المسلّمة التي لا يشكّ ولا يشكّك فيها أحد حتّىٰ ابن تيميّة ، ولو أنّ أحداً شكّ ، فيكون
الصفحه ٤٩ :
أ ـ كتب الأصوات قديمها وحديثها ،
عربيها وأوروبيها.
ب ـ كتب علوم القرآن والتفسير والقراءات
الصفحه ٩٠ : ، ولقد اقتصر العالم اللغوي دي سوسور ( ١٨٥٧ ـ ١٩١٣ م ) أبرز لغوي
أوروبي في العصر الحديث ، اقتصر في وصفه
الصفحه ١٦٥ : الضاد كقوله تعالى : (
هل أتاك
حديث ضيف إبراهيم المكرمين )
(٢).
٤ ـ الجيم وتدغم في حرفين متقاربين هما
الصفحه ١٦٤ : :
أولاً
: الثاء في التاء كقوله تعالى : (
أفمن هذا
الحديث تعجبون )
(١٠).
ثانياً
: الثاء في الذال كقول
الصفحه ٧٥ : إن التنظيم يعوزها ، وأنها تفتقر إلى الترتيب
الحديث ، للاجابة عن هذه المغالظة نضع بين أيدي الباحثين
الصفحه ١٠٢ : نحاول فلسفتها بصورة متكاملة
مقارنة بظروفها المماثلة في الفكر الصوتي الإنساني ، فيما حقق من نظام أصواتي
الصفحه ١٧ : الحديث عن عائشة.
أترون أنّها ماتت بلا إمام ؟ ماتت ولم
تعرف إمام زمانها ؟ وماتت ميتة جاهلية وهي التي
الصفحه ٣٧ : الحديث عن عائشة.
أترون أنّها ماتت بلا إمام ؟ ماتت ولم
تعرف إمام زمانها ؟ وماتت ميتة جاهلية وهي التي
الصفحه ٤٨ : القديمة ومراجعة
الحديثة ذات أصناف ثلاثة :
الصفحه ٥٤ : ء ، تنطلق من جهة الصوت ، وتذبذب من مصانعه المصدّرة له ،
فتسبح في الفضاء حتى تتلاشى ، يستقر الجزء الأكبر منها
الصفحه ١٥٣ :
الإفادات ، وهي ليست
له إلا في إضافات من هنا وهناك ، استند إلى ترتيب الخليل ( ت : ١٧٥ هـ ) وبرمجة
الصفحه ٨٣ :
والظاء والذال والثاء لثوية ، لأن
مبدأها من اللثة.
والراء واللام والنون ذلقية ، لأن
مبدأها من
الصفحه ٦٢ : الأصوات
وإحداثها ، في شتى تقلباتها المكانية بدءاً من الرئتين في تدفق الهواء وانتهاء
بالشفتين عند الميم
الصفحه ١٣٨ :
وقد انتصر له من المحدثين الأستاذ محمد
جمال الهاشمي وترجمه بمنظور عصري ، وأضاف إليه البعد الرمزي