الصفحه ١٤٠ :
إليه جمع من الأعلام
كما رأيت حتى لقد أورده ابن الزملكاني ( ت : ٦٥١ هـ ) واعتبر هذه الحروف كالمهيجة
الصفحه ١٥٧ : حديث لنا معه ، وإنما
يعنينا الحديث عن الادغام وهو ما يتحقق بالأكبر دون الأصغر ، ويحدث بتقريب الساكن
من
الصفحه ٨٦ : أن من المسلم به لدى كل منهما : ان الهمزة عبارة عن احتباس في الحنجرة (١).
إن هذا العرض إنما تم
الصفحه ٥٧ :
الصوت الحديث جزءاً
ذا بال ، وخوصه لما يعرض على حروف من حذف وترخيم وإعلال وإبدال وإدغام وإشمام
الصفحه ١٠٨ : (١).
إن هذا التحليل الحديث في حدوث الأصوات
من وجهة نظر علمية أو تشريحية هو الذي أراده ابن جني في عنايته
الصفحه ٧٣ : الخليل وسيبويه وابن جني وابن سينا في بدء
دراساتهم للأصوات اللغوية » (١).
فالأوروبيون أفادوا من خبراتنا
الصفحه ٢١٥ : دلالة الأصوات مع دلالة المعاني في
الصدى والأوزان.
٥ ـ الغاشية ، قال تعالى : ( هل أتاك حديث الغاشية
الصفحه ١١٢ : إلى اختيار الحروف
وتشبيه أصواتها بالأحداث المعبر عنها بها ترتيبها ، وتقديم ما يضاهي أول الحديث
الصفحه ٦١ : كأول الصوت من أقصى الحلق ، وجريان الصوت
فيه غفلاً غير محصور كجريان الصوت في الألف الساكنة
الصفحه ٤٦ :
الشائك ، وخرج بجملة صالحة من النتائج والكشوف التي أرجو متفائلاً أن تضيف شيئاً
ما للمكتبة القرآنية بخاصة
الصفحه ١٠٣ : ، وإذا تفطنت
لذلك وجدته على ما ذكرته لك ، ألا ترى أنك تبتدىء الصوت من أقصى حلقك ، ثم تبلغ به
أي المقاطع
الصفحه ٨١ : الحيز الأول
لأصوات حروف المعجم ، ولكنه ينتقل إلى الحيز الثاني فيختار الصوت الأنصع بتذوقه
للحرف من مخرجه
الصفحه ١٤١ : بأشكالها الهجائية رسوماً ، مما يقرب منها البعد الصوتي المتوخى ، بينما كتبت
في المصاحف على صورة الحروف لا
الصفحه ١٩٩ : نسبنا أن يكون الحديث عن هذا الملحظ ضمن هذا البحث.
ومهما يكن من أمر ، فإن ورود ما ورد من
هذا القبيل في
الصفحه ١٣ : ، وهذا من الأمور المسلّمة التي لا يشكّ ولا يشكّك فيها أحد حتّىٰ ابن تيميّة ، ولو أنّ أحداً شكّ ، فيكون