الصفحه ٢٨ :
الاجماع على ذلك ...
وهذا أيضاً من أهم الأسس التي بنوا عليه مذهبهم في الأصول والفروع ، لشدّة
الصفحه ١٠٣ : الطبقة ، فإنّ الإمام أحمد
جعله أصلاً يعرف به الصحيح والسقيم. قال : ما ليس فيه فلا تقبلوه » (٢).
آرا
الصفحه ٣٣ : .
وسيرى القارئ الكريم إلتزامنا في هذا
الكتاب بقواعد البحث وآدابه ، وأصول الاستدلال وأُسسه المنطقيّة ، فلم
الصفحه ٢٣ :
كلمة المؤلّف
هذا نقد علمي لما كتبه الدكتور علي أحمد
السالوس حول حديث الثقلين.
هذا الحديث
الصفحه ١٣٥ : روايات زيد بن الحسن هذه
لفوائد :
١ ـ ليعلم أنّ روايته ليست منحصرةً بما
جاء في الترمذي.
٢ ـ ليعلم أنّ
الصفحه ٥٦ : ».
وقال : « قد علم ممّا تقرّر أنَّ أصحّ
من صنّف في الصحيح ابن خزيمة ثم ابن حبان ثم الحاكم ، فينبغي أنْ
الصفحه ٧٧ : الحافظ ابن حجر العسقلاني في (
لسان الميزان ) وهذه هي العبارة كاملةً :
« إمام صدوق ولكنّه يصحّح في
الصفحه ١٢٣ : ، والمؤلّف فيه الكتب التي لم يسبق إلى مثلها. كان عالماً عارفاً واسع العلم
» (١).
وقال الذهبي : « الحاكم
الصفحه ٤٣ :
الطاعنين في صحّة
هذا الحديث : أبا بكر الباقلاني ، وإمام الحرمين الجويني ، وأبا حامد الغزالي
الصفحه ١٢٧ :
مشيراً إلى قوله في
الصفحة ـ ٢٥ ـ نقلاً عن منهاج السنة ٤ / ١٠٥.
« وشيخ الإسلام ابن تيميّة رفض هذا
الصفحه ٨٦ : ».
أقول :
سنتكلّم عن المراد بالثقلين ، وعن معنى
هذه الكلمة ، في الباب الثاني حيث نبحث عن « فقه الحديث
الصفحه ١٢١ : وروايات حديث الثقلين :
وتعرّض « الدكتور » للحديث في المستدرك
، فقال :
« وفي المستدرك ، روى الحاكم هذا
الصفحه ١٦٥ : عنهما فتهلكوا ، ولا تعلّموهم فإنهم أعلم منكم » (١).
وقال الشيخ القاري في شرح المشكاة : «
وأقول
الصفحه ٧٣ : في شيء من كتب الحديث ، على أن أحمد نفسه من أكبر واشهر رواته في
مسنده ، وسيأتي الكلام عن ذلك بالتفصيل
الصفحه ١٦٣ :
قال شيخنا أبو عبد الله الذهبي : وهذا
حديث صحيح » (١).
٣ ـ علي المصداق الأول للعترة في الحديث