الصفحه ٦٣ : الطرق ، لا مأوى لها عندهم ، ويدور في نفسه في الميدان ، فكلما رأى فرسا
جيدة غصبها من مالكها قهرا ، وأخذ
الصفحه ٧٤ :
الأهلين الحقة ، فيحبّب نفسه إليهم بكل وسيلة ، ويظهر بمظهر مقبول لدولته
وللأهلين ..
وفي تاريخ
الصفحه ٧٦ : تاريخ
الشاوي أنه تركي الأصل وكان برتبة وزير ، وهو من نفس أهالي استنبول ومن أشرافها
القدماء أبا عن جد
الصفحه ٨٠ :
ولاية كربلاء مقدار أربعة آلاف نفس ، ومن العسكر مقدار خمسمائة نفر ، ومن بعد
فتحها أمسكوا السيد إبراهيم
الصفحه ٨١ : إليهم كان آمنا على نفسه وماله ، ولم يقتل أحد من
أصحاب السيد كاظم الرشتي مع أن الذين التجأوا إلى المشاهد
الصفحه ٨٨ : الأشخاص ، وأن عقيدة الباطنية على هذا بل إن هذه لا
تختلف عن تلك. قبلها عينا باسم جديد. وسمى نفسه (البها
الصفحه ٩٠ :
عبد البهاء. ووالده ميرزا هادي أفنان الشيرازي. من نفس أسرة حسين أفنان.
وهذا جاء بعد الاحتلال
الصفحه ١٠١ : فيه لديها ، لا
أن يسير بعقله وترتيبه. كأن الشاهد لا يرى ما يرى الغائب. وفي الوقت نفسه تحذر منه
وتخشى
الصفحه ١٢٨ : نفسه بما أبداه من حقائق تاريخية ...
وكانت توجيهاته
العلمية والدينية عظيمة وله أكبر الأثر في بيان
الصفحه ١٤١ : .
ويوضح نفسية
الأهلين في أيامه ما جاء في التاريخ المجهول. قال :
«لا يدرك ـ الوالي
ـ شيئا من سياسة
الصفحه ١٤٣ : بلا بدل لضعفه ، ومنهم من أتى ببدل
عوضا عنه وأطلق نفسه من النظامية.
وعلى أهل
الحسين (كربلاء) جعل
الصفحه ١٤٤ : وتنسيقه حتى تكامل. عزمت الدولة على تطبيقه. وإن عمل الوالي لم يكن
من تلقاء نفسه. وفي سنة ١٢٦٥ ه طبع (بيان
الصفحه ١٤٥ : ، وانتصر الأعراب على العسكر
وقتل منهم مقدار خمسمائة نفس ، وقتل القليل من الأعراب ، ثم في اليوم الثاني ارتحل
الصفحه ١٤٩ :
وقف على حالة العراق ، واطلع على نفسيات الأهلين ، فعرف خطأه فيما زاوله من
الأعمال الجسيمة المختلفة
الصفحه ١٦٩ : أن يقتل ، وأنه
إذا لحقه شيء لا يتأخر لحظة عن أن يقتل نفسه (ينتحر) .. ولما رأوا من منصور بك ذلك
عدلوا