الصفحه ٣١٦ :
للمعرفة العامة فأقف عندها. وليقس ما لم يقل.
وهذه قائمة
بأسماء الولاة في بغداد :
١ ـ علي رضا
باشا اللاز
الصفحه ٣٢٧ : ومؤرخ وله معرفة كاملة باللغة التركية وصاحب مؤلفات عديدة
من أجلها (كتاب أولياء بغداد) نقله من التركية
الصفحه ٣٣١ : إلا بعد إعلان الدستور.
وكان العراق
متأهبا للمعرفة الجديدة مترقبا لتطورها من أيام أبي الثناء الآلوسي
الصفحه ١٥٣ : حين وروده نقض ما كان أبرمه رشيد باشا فاستهان بالمنتفق (كذا قيل) ، وعد نفسه
قادرا على إخضاعهم متى شا
الصفحه ٤٣ : قريتهم بـ (حسين كفتي). ولعلها نفس قرية (ياسين كلك) (٣). ثم مال الأمير كور باشا إلى العمادية وفعل بها ما
الصفحه ٨٩ : ء ، وصرف الدعوة إلى نفسه بداعي
أنه كان مستودع الأمر ، وأن مستقر الدعوة هو البهاء ، دون صبح الأزل ، فاستغلها
الصفحه ١٠٥ :
هذا. مع العلم
بأن له ابنا اسمه محمد صالح فهل هو الذي ولي الموصل؟ مع الإشارة إلى أنه نفسه ولي
الصفحه ١٩٦ :
(١) نفس لواء
الموصل. وأقضيته :
١. نفس الموصل.
٢. العمادية.
ثم ألحقت بحكاري من مدينة وان سنة
الصفحه ١٢ : عن الأهلين ، والولاة. وهو يبين روح الكاتب وأثر الوقائع في نفسه.
ينسب بعض الحوادث إلى الولاة ببيان
الصفحه ١٤ : المتوالية في نفس العراق وفي الولاة والقضاة وفي
مالية الدولة ورغباتها الأخرى في الجندية ... وأن المجاري
الصفحه ١٥ : بمستواها
فوجد نفسه مكتوف الأيدي كما شاعت حوادث العالم وانتشرت فكان أثرها أكبر وإن كانت
تلك ذات صلة أمكن
الصفحه ٤٨ : بين نهر بهمشر وكارون. وفي
غربي هذه الجزيرة (جزيرة المحلة) في نفس شط العرب. وكلها كانت للعراق فصارت
الصفحه ٥٣ : في وجهها ، وعارض آمالها ، وفي الوقت نفسه كانت لا تستطيع أن تضغط كثيرا
حذرا من إيران بل راعت الصلح مع
الصفحه ٥٥ : يعزّ عليها لنجاة نفسها ولم تك
وحياتك بغيّا ، وبالجملة لقد فار التنّور ، وأمست الأرجاء كالبحر المسجور
الصفحه ٥٨ :
تعين وجهات النظر. وهكذا جرى عند الغربيين من التحولات في التاريخ الميلادي نفسه
قبل الإصلاح الغريغوري