الصفحه ٢٨ : ينقذه من هذه الورطة فندم على ما فعل ، وأبدى للقوم أنه
عدل عما كان عزم من الذهاب إلى الشاه وإنما مال إلى
الصفحه ٣٣ :
وصلوا إلى خانقين وفي هذا المنزل (١) ورد القاضي ومعه جماعة أرسلوا من محمد خان حاكم بغداد
يبدون أنه
الصفحه ٧٢ :
يميل إلى الارتشاء أو هو معروف عنه. ثم نال إمارة روم إيلي وتوفي بعدها ...
(١).
والي بغداد تمرد
الصفحه ٨٣ : فأودع هذه المهمة إلى أمير أمراء مصر (واليها) سليمان
باشا ، ولذا منحه سلطة إصلاح السواحل في الجزيرة
الصفحه ١٤٦ : السنة. وهذا هو المعروف بـ (سنان باشا) واسمه الأصلي
(يوسف). كان قد جاء بجيش عظيم ... وإثر وصوله سار إلى
الصفحه ١٩٤ : سيد خان أرسله إلى محمد الطويل
فقبض عليه وفحواه أننا تمكنا أن نؤخر نصوح باشا هذه المدة ، وخذلنا أكراد
الصفحه ١٩٥ : بقي فعادوا إلى الجزيرة موطن مير شرف فاستراحوا هناك إلى نهاية
الشتاء وعرضوا ما جرى.
ولم تمض مدة
حتى
الصفحه ٢٠٠ : زوجته فجلس مكانه أخوه مصطفى بك
فأرسل السلطان لإزالته الوزير محمود باشا بن چغال. فلما وصل إلى الموصل راسل
الصفحه ٢١١ : والحزم
ما مكنه من إزالة الاضطرابات وإرجاع الإدارة إلى نصابها فتولد نشاط وجدة نوعا ...
وقبيل جلوس
الصفحه ٢١٤ :
بالذهاب إلى دار الأمان والنجاة من الخطر بالانسحاب إلى موقع بمعزل عن
التقرب إلى أحد الجيشين
الصفحه ٢٢٦ :
إليهم قاسم خان. أما والي كركوك وهو بستان باشا فإنه حينما علم بالأمر
وتيقن أن لا قدرة له على
الصفحه ٢٢٧ : إلى المساء وظهرت علائم
النصر للقزلباشية وحينئذ هاجمهم أحمد آغا بأتباعه فأعادهم إلى الوراء فمزق شملهم
الصفحه ٢٣٩ : هناك إلى الموصل وحينئذ أعطيت لهم مواجبهم بتمامها ...
كما منح الوزير ايالة الموصل إلى بكر آغا الذي جا
الصفحه ٢٥١ :
حالة الترك :
إن السردار كان
قد صرف همه إلى تعمير القلعة في الموصل وتحكيمها. وفي هذه السنة كان
الصفحه ٢٥٤ :
لمصابه خطر عظيم وكثرت الأراجيف ونال الأهلين رعب كبير ومن ثم تراهم تركوا
المعاصي فصاروا يميلون إلى